• About The Project
  • Palestine in Century
  • Selected Maps
  • Glossary
  • About ARIJ
  • About LRC
  • By Year
    • Case Studies By Year
    • Daily Report By Year
Wednesday, July 2, 2025
POICA
No Result
View All Result
  • Home
  • Settlements
    • New Israeli Settlements
    • Settlement Expansion
  • Israeli Violations
    • Agriculture
    • Confiscation
    • Demolition
    • Environment
    • Eviction of Palestinians
    • Settlers Attacks
  • Bypass Roads
  • Israeli Plans
  • Segregation
    • Checkpoints
    • Closure
    • Separation Plans
  • Military Orders
  • Reports
    • Daily Report
    • Monthly Report
    • Quarterly Report
  • Home
  • Settlements
    • New Israeli Settlements
    • Settlement Expansion
  • Israeli Violations
    • Agriculture
    • Confiscation
    • Demolition
    • Environment
    • Eviction of Palestinians
    • Settlers Attacks
  • Bypass Roads
  • Israeli Plans
  • Segregation
    • Checkpoints
    • Closure
    • Separation Plans
  • Military Orders
  • Reports
    • Daily Report
    • Monthly Report
    • Quarterly Report
No Result
View All Result
POICA
No Result
View All Result

مأزق المُفاوضات والفوضى الخلاقة

April 11, 2014
in Israeli Plans
مأزق المُفاوضات والفوضى الخلاقة

 

في التاسع والعشرين من شهر نيسان الجاري تنتهي فترة التسعة أشهر التي إتفق عليها الفلسطينيون والإسرائيليون وبرعاية الولايات المتحدة الأمريكية لإحياء المفاوضات أملا بالوصول إلى إتفاق سلام نهائي كما كان مقررا لها. لقد مضت مهلة التسعة أشهر بسرعة وتخللها جولاتٍ وزياراتٍ مكوكية لوزير الخارجية الأمريكي وممثل إدارة الرئيس أوباما لطرفي النزاع في محاولاتٍ لرأب الصدع وجسر الهوة بين الجانبين فلم يجد إلا المراوغة والتضليل من رئيس الوزراء الإسرائيلي وأركان إئتلافه اليميني المتشدد فكان التعنت والشروط المسبقة يتصدرا المشهد إلى أن قاربت المهلة على النفاذ وإزدادت الهوة بين الجانبين إن لم نقل أن الأقنعة قد سقطت عن جباه مدعي السلام والديمقراطية من قادة دولة الإحتلال الإسرائيلي.

تسعة أشهر مضت وظهر الوجه الحقيقي لرئيس الوزراء الإسرائيلي الذي أثبت للعالم أجمع بأن خوضه المفاوضات مع الفلسطينيين ما هو إلا مناورة وتحايلا على المجتمع الاسرائيلي من جهة للإبقاء على إئتلافه الحكومي، مرجحا مصلحته الشخصية على مصلحة شعبه وناخبية، ومن جهة أخرى التفافًا على المجتمع الدولي ليظهر أمامهم بمظهر مدعي السلام وأن لا شريك فلسطيني في المقابل . فبغض النظر عن تكتيكات ومناورات نتنياهو التي مارسها في الأيام القليلة الماضية عندما بادر عمدًا إلى خلط الأوراق ورفض إطلاق الدفعة الرابعة من الأسرى الفلسطينيين القدامى القابعين في غياهب السجون  منذ ما قبل اتفاقية أوسلو حيث أن إطلاقهم كان لزامًا مترتبًا على الحكومة الإسرائيلية تنفيذها مقابل عدم توجه الفلسطينيين إلى  المفاوضات، فكان هذا الرفض بداية إلى وضع العصي في دواليب المفاوضات وجر الفلسطينيين إلى مربع ردات الفعل وللأسف الشديد فإن الموقف الأمريكي أتى متماهيا لما يخطط له نتنياهو منذ البداية ألا وهو إفشال المفاوضات والتفاوض من أجل التفاوض وكسب الوقت لحسم الأمور والمضي قدما في فرض الوقائع عل الأرض. 

في واقع الحال فإن حالة العجز والتراخي بل والتقهقر التي قابلت فيها الادارة الامريكية ووزير خارجيتها كيري تصرفات وخروقات نتنياهو هي التي دفعت القيادة الفلسطينية إلى التقدم للانضمام لخمس عشرة اتفاقية وميثاق دولي وهو حق مشروع لدولة فلسطين لا تُقبل فيه المساومة كما أن الموقف الإسرائيلي فرض على الفلسطينيين التفكير مليا بجدوى إستراتيجية التفاوض مع هكذا حكومة إسرائيلية سيما وأن عشرون عامًا من عمر المفاوضات مضت ولم يأخذ منها الفلسطينيين إلا الاستيطان والتهويد وابتلاع الاراضي وفرض الوقائع على الأرض.

وفي هذا السياق فإنه من الضروري الإشارة إلى أن مؤتمر مدريد عقد بعد حرب الخليج الأولى التي قادتها أمريكا والدول الغربية وشاركت فيها بعض الدول العربية حيث ارتأت الدول الغريبة  بعد انتهاء  الحرب  أن الأوان قد حان لحل النزاع العربي الإسرائيلي. وبدأ وزير الخارجية الأميركي آنذاك جيمس بيكر جولاته المكوكية لإجراء الترتيبات لعقد مؤتمر مدريد وكعادتها قامت حكومة إسرائيل برئاسة اسحق شامير آنذاك باختلاق الذريعة تلو الذريعة لمنع انعقاد المؤتمر ووضع شروط مجحفة بحق الفلسطينيين وحين بلغت هذه التسويفات ذروتها أعلن وزير الخارجية الأميركي في مؤتمر صحفي عن رقم هاتف البيت الأبيض ليتصل به الجانب الإسرائيلي إن رغب في السلام. وعليه وجد شامير نفسه مرغماً على حضور مؤتمر مدريد ولكن بعد أن قام بابتزاز الجانب الأمريكي بالحصول على ضمانات قروض بمبلغ يقارب 10 بليون دولار لتمكين إسرائيل من استيعاب المهاجرين اليهود من الاتحاد السوفياتي.

ونقل عن اسحق شامير قوله لاحقاً بأنه كان يخطط لإطالة زمن المفاوضات عشر سنوات دون التوصل إلى أي نتيجة تذكر وبالفعل لم تحرز المفاوضات الرسمية بين الجانبين الإسرائيلي والفلسطيني في واشنطن أي تقدم غير أن القناة السرية في أوسلو تمكنت من تحقيق اتفاقية إعلان المبادئ والاتفاقية المرحلية المعروفة باتفاقية أوسلو.

إن السؤال الذي يطرح نفسه اليوم وبإلحاح، وبعض مضي أكثر من عشرين عاما من المفاوضات غير المجدية، هل أصبح لزامًا على الفلسطينيين وضع استراتيجية جديدة للتفاوض والتحرك سياسيا خلال الفترة المقبلة؟ الإجابة بديهية ومعروفة للجميع وهي نعم. ولكن لن يتم لنا هذا كفلسطينيين بدون مراجعاتٍ نقدية وبناءة لما اثمرت اليه كافة الجهود السابقة وتحديدًا جهود الإدارة الأمريكية الحالية وعرابها المثابر جون كيري.

فإذا عدنا الى ما قبل انطلاق الجولة الحالية من المفاضات في الحادي والثلاثين من شهر تموز من العام الماضي دأب وزير الخارجية الامريكية وبدعم من إدارته وبالتنسيق الحثيث مع مثل الرباعية الدولية ورئيس الوزراء البريطاني الأسبق توني بلير على بلورة ما يسمى بتحفيزات للاقتصاد الفلسطيني ولم يكن خافيا على أحد بان هذه المخططات لم تكن الا امتدادا لطموحات رئيس الوزراء الاسرائيلي نتنياهو للوصول الى ما يسمى بالسلام الاقتصادي مع الفلسطينين كبديل للحل السياسي، فحذر من حذر أنذاك وإقتنع كيري بعدم جدوى هذا المخطط بعيدا عن مسار سياسي واضح وبدات الجولة الحالية من المفاوضات ووصلنا ما وصلنا اليه الان.

ولو تنبهنا جيدا الى الوضع الذي نشهده حاليا في ظل تداعي العملية السلمية فالولايات المتحدة الامريكية تحاول إنقاذ المفاوضات ففي البداية كان الحديث عن اتفاق سلام نهائي تلاه تراجع في الامال وظهر الحديث عن اتفاق اطار واليوم أقصى ما تحلم به الادارة الامريكية هو الوصول الى اطار عام للمفاوضات وبمعنى آخر أصبح لنتنياهو الآن شركاء في المماطلة والتسويف!!  وبناء على ما تقدم، على الفلسطينيين التنبه جيدا بأن كافة ما طرح الى الان ومنذ بداية جولة المفاوضات الحالية هو بعيد كل البعد عن الحل العادل للصراع القائم على قرارات الشرعية الدولية ومجلس الامن الدولي والأمم المتحدة وعلى رأسها قيام دولة فلسطينية على حدود الرابع من حزيران كأساس لهذا الحل

إن ما وصل اليه الفلسطينين اليوم ومع قرب انتهاء مهلة المفاوضات يحتاج الى وقفة فلسطينة جادة وحاسمة ليختاروا فيها إما سلام نتنياهو المدعوم امريكيا والقائم على فرض الوقائع على الارض وتبادل مجحف للاراضي بدل التكتلالات الاستيطانية التي استولى عليها المستوطنون مجانا وبدعم من حكوماتهم ومن مؤسسات يهودية وبذلك يكون لنا ما يشبه الدولة بلا سيادة وبلا تواصل جغرافي وبلا افق واضح للاستدامة سياسيا أو اقتصاديا أو جغرافيا.

اما الخيار الثاني فهو أن يختار الفلسطينيون الرجوع الى حقهم التاريخي وعدالة قضيتهم وشرعية مطالبهم وأن لا يقبلوا إلا قرارات الشرعية الدولية للأمم المتحدة ومجلس الأمن الدولي وتحديدا 242 و 338 و194 بديلا ليكون لنا دولة مستقلة حقيقية على كامل التراب الفلسطيني وعلى حدود الرابع من حزيران و أن تكون القدس الشرقية عاصمة للدولة الفلسطينية.

للأسف فإن الكثيرون يسوقون أكذوبة بات يصدقها العديد وهي ان دولة الاحتلال الاسرائيلية عمليا لا تستطيع اخلاء حوالي 700 الف مستوطن من مستوطنات الضفة الغربية والقدس الشرقية و بالتالي فان مبدأ تبادل الاراضي صار امرًا واقعا مفروضا على الفلسطينيين وهذا ما يريده نتنياهو وعرابي الاستيطان من حاشيته. 

إن العكس هو الصحيح  فإن لدولة إسرائيل القدرة العملية على استيعاب مستوطنيها الذين زرعتهم على أراضي الفلسطينيين الخاصة وإخلاء مستوطناتها غير الشرعية والمُمتدة كالسرطان في كافة أرجاء الضفة الغربية والقدس الشرقية فمن الناحية المادية والعملية تستطيع إسرائيل استيعابهم داخل الخط الأخضر حيث توجد المساحات الشاسعة التي تستطيع استيعاب عدد المباني التي تستوعب هؤلاء المستوطنين فقد كانت إسرائيل تستوعب سنوياً أكثر من 3000 ألف مهاجر من الاتحاد السوفياتي في بداية التسعينات. ومن جهة أخرى على الفلسطييين ان يستثمروا حالة الفوضى الخلاقة التي فرضها نتنياهو وأن يضعوا خطوطا حمراء لن يرضوا عنها بديلا للوصول الى حل عادل وشامل للصراع مع الاسرائيليين وهي في جوهرها 6023 كيلومتر مربع من الاراضي و 1388 كلم من المياه الإقليمية و 362 كلم مربع كامل مساحة قطاع غزة)، ناهيك عن ذلك فللفلسطينيين الحق الكامل في مياه نهر الأردن وشواطئ البحر الميت ومياهه الاقليمية بمساحة 194 كلم مربع  وشواطى البحر الابيض المتوسط الممتد مقابل قطاع غزة بمساحة 1388 كلم مربع)، فأي دولة فلسطينية خلافا لهذه المعطيات لن تكون سوى إدارة لمعازل و كانتونات ودويلة صغيرة منقوصة السيادة ويتنقل قادة الجيش الإسرائيلي في شوارعها بحريتهم فالفلسطينيون وبعد كل ما بذلوه  لن يقبلوا بموظف في وزارة الدفاع الاسرائيلية  أورئيس الادارة المدنية سيدًا لهم ولدولتهم الوليدة.

لم يشهد التاريخ عملية تفاوضية امتدت 23 سنة  دون تحقيق أي اختراق حقيقي وأصبحت المفاوضات بحد ذاتها هي الهدف وليس السلام الحقيقي وإذا ما نظرنا إلى تجربة الدول الأوروبية التي خاضت حربين عالميتين فإنها استطاعت التوصل إلى سلام فيما بينها وانجاز أكبر وحدة اقتصادية في العالم ويعود ذلك بالأساس إلى نجاح مؤسسة التعاون والأمن  في أوروبا التي وضعت خطاً أحمر على موضوع التفاوض على الحدود واعتمدت الحدود المعترف بها دولياً كأساس للمفاوضات رغم وجود العديد من النزاعات الحدودية بين الدول الأوروبية.

ومن هذه المنطلق فإن الجانب الفلسطيني مطالب بالتمسك بحدود 4/6/67 كأساس ومرجعية للسلام وعلى الدول العربية والأجنبية إسناد ودعم هذا الموقف ولذلك فإن وضع موضوع الحدود كأحد قضايا الحل الدائم لم تكن موفقة وكذلك فإن تعديل المبادرة العربية لتتضمن موضوع تبادل الأراضي لم تكن كذلك خطوة صائبة واتضح  هذا بشكل واضح خلال الشهور التسعة الماضية حيث أصبحت إسرائيل تتحدث عن أن مسار جدار الفصل العنصري هو حدود الدولة الفلسطينية المقبلة وتبعه ذلك إدخال مفهوم  الكتل الاستيطانية لضمها لإسرائيل وفي حين كان الحديث في كامب ديفيد وطابا عن 3 كتل استيطانية أصبح نتنياهو يطالب بعشرة تكتلات استيطانية كبيرة كما أن إسرائيل ترفض فكرة تبادل الأراضي وتطالب إما باستئجار الأراضي التي ترغب في الاحتفاظ بها أو شرائها الأمر الذي سيحول الدولة الفلسطينية العتيدة إلى دولة غير قابلة للحياة. فهل سيشهد الأسبوعان القادمان انتفاضة تفاوضية أم سيتمكن العراب الأمريكي من أعادة الطرفين إلى طاولة المفاوضات مرة أخرى وإيهام العالم أجمع بتحقيق اختراق ليعود مسلسل طحن المياه التفاوضي.

 

 

اعداد: معهد الابحاث التطبيقية – القدس
(أريج)

Recommended For You

ورقة موقف: إسرائيل تصادق على استئناف تسجيل الأراضي في الضفة الغربية

by arij
June 9, 2025
0
Infographic – The Geopolitics of Area C

اعداد: د. جاد اسحق، ناصر الريس وسهيل خليلية صادق المجلس الوزاري المصغر الإسرائيلي (الكابينيت) بتاريخ 26/1/2025، على قرار استئناف تسجيل ملكية الأراضي في المنطقة (ج) من الضفة الغربية...

Read moreDetails

Israel Advances Settlement Plan on Ancient Olive Groves on lands of Beit Jala city, Violating International Law and depriving Palestinians their lands

by arij
April 29, 2025
0
Israel Advances Settlement Plan on Ancient Olive Groves on lands of Beit Jala city, Violating International Law and depriving Palestinians their lands

  In late February 2025, Israel has approved a new settlement construction plan on 22.2 dunums of privately owned Palestinian land in the city of Beit Jala, south...

Read moreDetails

Leveraging the Olmert Plan to Safeguard Palestinians amid US Displacement Plans of Gazans to Egypt and Jordan

by arij
February 5, 2025
0
Leveraging the Olmert Plan to Safeguard Palestinians amid US Displacement Plans of Gazans to Egypt and Jordan

  After the ceasefire in the Gaza Strip took effect on January 19, 2025, U.S. President Donald Trump made a highly inhumane statement on January 26, 2025, suggesting...

Read moreDetails

محمية وادي قانا في وجه التهديد الاسرائيلي

by arij
March 26, 2024
0
محمية وادي قانا في وجه التهديد الاسرائيلي

  ان الحرب الإسرائيلية المسعورة ليست محصورة في قطاع غزة المحتل فقط، بل تمتد آثارها إلى الضفة الغربية المحتلة حيث لا تنفك سلطات الاحتلال الإسرائيلي عن استهداف الضفة...

Read moreDetails

إسرائيل تقرر بناء جدار على الحدود الشرقية مع المملكة الأردنية الهاشمية

by arij
October 19, 2023
0
From conflict Resolution to Conflict Management

  انتهاك للسيادة الاردنية وتعزيز السيطرة على الاراضي الفلسطينية وترسيخ الحدود أعلن رئيس وزراء الاحتلال الإسرائيلي في الثالث من شهر أيلول من العام 2023 عن قراره بناء سياج...

Read moreDetails
Next Post

ARIJ Daily Report - Fri, 11th 04 2014

LATEST NEWS

أمر عسكري إسرائيلي يستهدف أراضي قرية زبوبا الفلسطينية لأغراض أمنية مستعجلة

Israeli Order Targets Zububa Village Under Security Claims

by arij
June 24, 2025
0

........................................................

أمر عسكري إسرائيلي يستهدف أراضي قرية زبوبا الفلسطينية لأغراض أمنية مستعجلة

أمر عسكري إسرائيلي يستهدف أراضي قرية زبوبا الفلسطينية لأغراض أمنية مستعجلة

by arij
June 21, 2025
0

........................................................

At the Southeast Bethlehem Governorate: Al-Minya and Kisan Villages Caught Between Forced Displacement and Israel’s Expanding Settlement Plans

At the Southeast Bethlehem Governorate: Al-Minya and Kisan Villages Caught Between Forced Displacement and Israel’s Expanding Settlement Plans

by arij
June 21, 2025
0

........................................................

جنوب شرق بيت لحم: قرى المنيا وكيسان بين مطرقة التهجير وسندان مخطط التوسع الاستيطاني الإسرائيلي

جنوب شرق بيت لحم: قرى المنيا وكيسان بين مطرقة التهجير وسندان مخطط التوسع الاستيطاني الإسرائيلي

by arij
June 21, 2025
0

........................................................

flag_yellow_lowEU-PfP-Logo

This website has been produced with the assistance of the European Union. The contents of this publication are the sole responsibility of ARIJ & LRC and can in no way be taken to reflect the views of the European Union.

© 2025 Copyright ARIJ . All Rights reserved. .

No Result
View All Result
  • Home
  • Settlements
    • New Israeli Settlements
    • Settlement Expansion
  • Israeli Violations
    • Agriculture
    • Confiscation
    • Demolition
    • Environment
    • Eviction of Palestinians
    • Settlers Attacks
  • Bypass Roads
  • Israeli Plans
  • Segregation
    • Checkpoints
    • Closure
    • Separation Plans
  • Military Orders
  • Reports
    • Daily Report
    • Monthly Report
    • Quarterly Report

© 2025 Copyright ARIJ . All Rights reserved. .