يبدو ان شهر تموز سيصبح "تموز الاسود"، بعد ان تصاعدت اعتداءات المستوطنين الاسرائيلية المتطرفين التي تتسم بالعنف والارهاب ضد الفلسطينيين، ففي شهر تموز من العام الماضي، اقدمت مجموعة من المستوطنين على تعذيب وحرق الطفل محمد أبو خضير في مدينة القدس المحتلة، و في تموز من العام الحالي، شهد حادثة مماثلة عندما اقدمت مجموعة من المستوطنين الاسرائيليين المتطرفين على اشعال النار في منزل فلسطيني في قرية دوما تسكنه عائلة دوابشة وهم نيام، ما اسفر عن استشهاد الطفل علي سعد دوابشة ذات 18 شهراً واصابة والدته ووالده واخيه (اربع سنوات) بجروح خطيرة جدا، حيث يرقدون في المستشفى بين الحياة والموت.
وبالإضافة الى اعتداءات المستوطنين الاسرائيليين التي اصبحت تمتاز بالمزيد من العنف والكراهية، لا تزال سلطات الاحتلال الاسرائيلية تستغل أي فرصة لتضيق الخناق على الفلسطينيين ومعاقبتهم بشتى الوسائل العنصرية المتاحة.
حيث في قطاع غزة، لم يختلف شهر تموز 2015 عن الاشهر السابقة من نفس العام، حيث تتعمد سلطات الاحتلال الاسرائيلية الى خرق الهدنة، وتقوم وبشكل يومي بالاعتداء على الفلسطينيين، حيث تطلق النار على الفلسطينيين ومنازلهم واراضيهم القريبة من الشريط الحدودي لقطاع غزة، بالإضافة الى اطلاق النار واعتراض الصيادين الفلسطينيين اثناء ممارستهم مهنة الصيد، كذلك يقوم جنود الاحتلال الاسرائيلي المتمركزين على حاجز بيت حانون "ايرز" الواقع الى الشمال من قطاع غزة، بالاعتداء على الفلسطينيين واعتقالهم لأسباب واهية. كما لا تزال سلطات الاحتلال الاسرائيلية تمنع دخول مواد البناء اللازمة لإعادة اعمار ما دمرته الحرب الاسرائيلية الاخير على القطاع صيف 2014.
أما في ما يخص الضفة الغربية، فقد حمل شهر تموز من العام 2015، تصاعدًا في المشاريع الاستيطانية الاسرائيلية في الاراضي المحتلة والتي تهدف في مجملها الى توسيع المستوطنات الاسرائيلية غير الشرعية المقامة على اراضي الضفة الغربية المحتلة، وتفريغ الفلسطينيين من اراضيهم، ومحي الهوية الفلسطينية وتهويد المدينة المقدسة. وفي سبيل منح الامتيازات للمستوطنات الاسرائيلية في الضفة الغربية، قامت حكومة الاحتلال الاسرائيلية بإعفاء المستوطنات الاسرائيلية المقامة على اراضي الضفة الغربية المحتلة والجولان السوري المحتل من 132.3ميلون دولار من الضرائب المتراكمة عليها.
في مدينة القدس المحتلة، اعلنت بلدية القدس الاسرائيلية عن نيتها في المضي قدما نحو اقامة مدرسة و ما يقارب 192 وحدة سكنية إستيطانية بالإضافة الى 480 غرفة فندقية ومناطق تجارية على اراضي "مقبرة مأمن الله" الاسلامية في مدينة القدس، حيث بدأت اللجنة اللوائية لتخطيط والبناء التابعة لبلدية القدس الاسرائيلية بالموافقة على اقامة المدرسة على اراضي المقبرة الاسلامية في مدينة القدس. كما وصادقت بلدية القدس الاسرائيلية على مخطط اقامة مسار "للقطار الخفيف" يبدأ من مستوطنة جيلو الاسرائيلية غير الشرعية المقامة الى الشمال من مدينة بيت لحم ليصل الى مستوطنة هار هاتزوفيم الاسرائيلية غير الشرعية المقامة الى الشمال من مدينة القدس ، ومن المتوقع ان يصل طول المسار الى 19.6 كيلومتر.
وفي محافظة بيت لحم، اعطت المحكمة العليا الاسرائيلية الضوء الاخضر "لوزارة الدفاع الاسرائيلية" للمضي قدما في بناء جدار العزل العنصري على اراضي منطقة "كريمزان" في مدينة بيت جالا الواقعة الى الغرب من مدينة بيت لحم. حيث جاء قرار المحكمة لتقليص المنع على بناء جدار العزل العنصري على الاراضي المحيطة بدير الرهبان والرهبات في المنطقة وكذلك الاراضي الزراعية، كما نص قرار المحكمة على السماح لسطات الاحتلال الاسرائيلية ببدء العمل على بناء جدار العزل العنصري على الاراضي الفلسطينية الخاصة والتي تعود ملكيتها لسكان مدينة بيت جالا، مع مراعاة عدم بناء الجدار في جزء بسيط منه بحيث لا يتجاوز بضع مئات الامتار ويكون بمحاذاة دير الرهبان والرهبات واراضيهم.
كما قامت سلطات الاحتلال الاسرائيلية بتخصيص 300 دونم من اراضي منطقة "خلة النحلة" الواقعة الى الجنوب من مدينة بيت لحم لبناء 800 وحدة استيطانية ضمن مخطط لبناء 20,000 وحدة استيطانية تحت مشروع "إي2"، حيث تدعي اسرائيل بان ملكية هذه الاراضي تعود الى "الصندوق القومي اليهودي" وقد تم المصادقة مؤخرا على تخصيصها لبلدية مستوطنة افرات الاسرائيلية وذلك بهدف بناء مستوطنة جديدة في منطقة خلة النحلة يطلق عليها اسم "جيفعات ايتام".
محافظة جنين، في العام 2005 قامت سلطات الاحتلال الاسرائيلية بتنفيذ خطة فك الارتباط والتي نتج عنها اخلاء المستوطنات الاسرائيلية في قطاع غزة وعدد من المستوطنات الاسرائيلية في الضفة الغربية منها "مستوطنة صانور" والتي تقع الى الجنوب الغربي من مدينة جنين. الا ان المستوطنين الإسرائيليين يسعون الى العودة الى هذه المستوطنة المُخلاة. فخلال شهر تموز قامت مجموعة من المستوطنين الاسرائيليين بمرافقة جيش الاحتلال الاسرائيلي باقتحام موقع مستوطنة صانور التي تم اخلاؤه، واقاموا فيه بضع ليالي وعمدوا على مهاجمة الفلسطينيين اثناء مرورهم من الطرق المحاذي للموقع.
بالإضافة الى ما ذكر، فقد شهد شهر تموز من العام 2015، تغير نوعي في اعتداءات المستوطنين الاسرائيليين على الفلسطينيين، حيث اتسعت دائرة الاستهداف وارتفعت نسبة الكراهية لدى المستوطنين الإسرائيليين والتي ادت في المجمل الى المزيد من العنف والارهاب ضد الفلسطينيين.
كما ان جيش الاحتلال الاسرائيلي يقوم وبشكل ممنهج باقتحام منازل الفلسطينيين وتفتيشها، واعتقال سكانها، وتقوم كذلك سلطات الاحتلال الاسرائيلية بمصادرة الاراضي الفلسطينية وهدم المنازل والمنشآت واقتلاع الاشجار، وكل ذلك خدمة لدولة اسرائيل العنصرية ومستوطنيها:
نوع الاعتداء |
حصيلة الأضرار |
مصادرة الاراضي الفلسطينية |
615 دونم و 70 متر مربع |
اقتلاع/ تجريف/ حرق اشجار |
580 شجرة |
هدم منازل |
4 منازل |
هدم منشآت |
13 منشاة |
أوامر عسكرية لهدم منازل ومنشآت |
53 امر عسكري |
اعتداءات المستوطنين الاسرائيليين |
46 اعتداء |
وحدة مراقبة الاستيطان – معهد الابحاث التطبيقية القدس – أريج، تموز 2015 |
اسرائيل تصادر أكثر من 600 دونم من الاراضي الفلسطينية
خلال شهر تموز من العام 2015، اصدرت سلطات الاحتلال الإسرائيلية امرًا عسكريا بشأن وضع اليد على اراضي ويحمل رقم ت/199/05، حيث يقضي بمصادرة 15.65 دونم من الاراضي الفلسطينية في قرية عقربا الواقعة في محافظة نابلس. وبحسب التحليلات الاولية للأمر العسكري، تبين بان الارض المستهدفة عبارة عن طريق ترابي يصل بين "نقطة عسكرية اسرائيلية" وبرج اتصالات اسرائيلي، ويمر من خلال تجمع للبدو الفلسطينيين.
اما في محافظة القدس، فقد امر رئيس بلدية القدس الاسرائيلية، نير بركات، بمصادرة 600 دونم من الاراضي الفلسطينية في بلدة العيسوية الواقعة الى الشمال الشرقي من مدينة القدس، وذلك لبناء حديقة في المنطقة. حيث وبحسب ادعاءات بلدية القدس الاسرائيلية واسنادا الى القانون التالي "يحق لسلطات الاسرائيلية استخدام اراضي لمدة تصل الى 5 سنوات لأغراض عامة في حال لم يقوم اصحاب الاراضي باستصلاحها"، حيث قامت سلطات الاحتلال بالإعلان عن مصادرة 600 دونم من اراضي بلدة العيسوية لإنشاء حديقة عامة.
580 شجرة فلسطينية تم تدميرها خلال شهر تموز
قامت جرافات الاحتلال الاسرائيلية بتجريف 20 دونم من الاراضي الفلسطينية في بلدة بيت اولا في المحافظة الخليل، وتدمير 450 شجرة زيتون بالإضافة الى هدم بئر للمياه.
أما في محافظة سلفيت وتحديدا في بلدة دير استيا عمد المستوطنين الاسرائيليين على تدمير 80 شجرة.
وفي محافظة بيت لحم، اقدم المستوطنون الإسرائيليون القاطنين في مستوطنة افرات الاسرائيلية على اقتلاع عشرات الاشتال من البندورة و اكثر من 50 شتلة قرنبيط مزروعة في 5 دونم من الاراضي في بلدة الخضر.
هدم 4 منازل و 13 منشاة أخرى في مختلف مناطق الضفة الغربية المحتلة
ضمن السياسة الاسرائيلية لتفريغ المناطق الفلسطينية في الضفة الغربية من مواطنيها، قامت جرافات الاحتلال الاسرائيلية بهدم 4 منازل و 13 منشأة اخرى خلال شهر تموز من العام 2015. حيث تم هدم هذه المنازل الاربعة في محافظة القدس وتحديدا في كل من بلدتي سلوان وجبل المكبر.
أما في ما يخص المنشآت، تم هدم 8 منشآت في محافظة القدس، بالأخص في بيت حنينا و سلوان، في حيت تم هدم 4 منشآت أخرى في بلدتي اذنا وبيت أولا في محافظة الخليل.
و الجدير ذكره، بان سلطات الاحتلال الاسرائيلي تدعي بان هذه المنازل والمنشآت التي استهدفت خلال عمليات الهدم في مختلف مناطق الضفة الغربية المحتلة هي منازل ومنشآت "غير مرخصة"، حيث تم بنارها حسب الادعاء الاسرائيلي دون الحصول على ترخيص من جهات الإحتلال الاسرائيلية ذات الاختصاص.
أوامر هدم اسرائيلية تستهدف 53 منزل ومنشأة في الضفة الغربية المحتلة
اصدرت ما تسمى "الادارة المدنية الاسرائيلية" التابعة لوزارة الدفاع الإسرائيلية العشرات من اوامر الهدم والتي تطال ما يصل الى 53 منزل ومنشأة فلسطينية في مختلف مناطق الضفة الغريبة المحتلة. ففي محافظة بيت لحم اصدرت سلطات الاحتلال الاسرائيلية اوامرها لهدم 10 منازل ومنشأت فلسطينية، تركزت اغلبيتها في قرية زعترة الواقعة الى الجنوب الشرقي من مدينة بيت لحم.
أما في محافظة القدس، اصدرت ما تسمى ب "بلدية القدس الاسرائيلية" اومر هدم "ادارية" تستهدف 4 منشأت مختلفة.
وفي محافظة الخليل والتي نالت اكبر عدد من الاوامر، حيث استهدفتها سلطات الاحتلال الاسرائيلية بالأوامر العسكرية التي تقضي لهدم 32 منزل ومنشاة، ففي قرية سوسيا لوحدها، اصدرت سلطات الاحتلال الاسرائيلي اوامرها لهدم 15 منزل وعيادة صحية ومدرسة. ومن الجدير ذكره، سعي سلطات الاحتلال الاسرائيلية الى هدم جميع المنازل والمنشآت المقامة في قرية سوسيا وترحيل سكانها عنها، وذلك لاستخدام المنطقة لأغراض عسكرية واستيطانية .
46 اعتداء للمستوطنين الاسرائيليين مع تصاعد في العنف والكراهية
شهد شهر تموز من العام 2015، تصاعدًا في عنف المستوطنين وارهابهم في مواجهة الفلسطينيين، ودليل على ذلك ما اقدمت عليه مجموعة من المستوطنين الإسرائيليين القاطنين في احدى مستوطنات الضفة الغربية المحتلة على حرق منزل عائلة الدوابشة في قرية دوما في محافظة نابلس ما اسفر عن استشهاد الطفل علي دوابشة واصابت باقي افراد عائلته. في المجمل، شن المستوطنين الإسرائيليين ما يقارب 46 اعتداء في مختلف مناطق الضفة الغربية المحتلة، حيث تركزت اغلبية هذه الاعتداءات في محافظة القدس، 24 اعتداء، وتلتها محافظة نابلس، ب 6 اعتداءات.
اما فيما يخص طبيعة ونوع هذه الاعتداءات فقد جاءت على النحو التالي:
نوع الاعتداء |
عدد الاعتداءات |
اقتلاع وتدمير اشجار |
3 |
اقتحام وتجريف اراضي |
2 |
اعتداءات على الفلسطينيين |
20 |
اعتداءات على الممتلكات |
9 |
اقتحام الاماكن الاثرية وتدنيس الاماكن الدينية |
14 |
اقتحام البلدات الفلسطينية واغلاق الطرق |
2 |
اقتحام بؤر استيطانية تم اخلاؤها لمحاولة بناء بؤر جديدة |
4 |
حيث يلاحظ من الجدول السابق بان اعتداءات المستوطنين الاسرائيليين تركز على شكل "اعتداءات على الفلسطينيين" حيث وصلت الى 20 اعتداء، وتليها اقتحام الاماكن الاثرية تدنيس الاماكن الدينية، 14 اعتداء.
اسرائيل تنشر عطاءات وتصادق على مخططات لبناء اكثر من 1810 وحدة استيطانية
في الحملة الاسرائيلية الشرسة على الفلسطينيين وارضهم، تسعى سلطات الاحتلال الاسرائيلية وبشكل ممنهج الى تغير الوضع الديمغرافي على الارض المحتلة، وفرض الامر الواقع، الذي يصعب تغيره في حال العودة الى طاولة المفاوضات مع الفلسطينيين وفي حال التوصل الى اتفاق سلام قائم على اساس حل الدولتين. حيث تسعى اسرائيل الى تكثيف البناء الاستيطاني في مختلف مستوطنات الضفة الغربية المحتلة.
وخلال شهر تموز من العام 2015، تحدثت سلطات الاحتلال الاسرائيلية عن ما مجموعه 1810 وحدة استيطانية، منها ما هو قائم فعليا ولكن بصدد الحصول على ترخيص البناء بأثر رجعي، منها مخططات تمت المصادقة علها بشكل مبدئي، وهناك مخططات تمت المصادقة عليها سابقا لكن تم ادخال بعض التغيرات على المخطط، كذلك تم نشر عطاءات لبناء وحدات استيطانية جديدة وايضا تسويق لبناء وحدات اخرى. الجدول التالي يبين كل مستوطنة و عد الوحدات الاستيطانية المعلن عنها وطبيعة هذه الوحدات الاستيطانية وتفاصيلها بما في ذلك مراحل التخطيط ، وتلك التي تمت المصادقة باثر رجعي و أخرى قائمة فعليا:-
المستوطنة |
رقم المخطط |
مرحلة التخطيط |
عدد الوحدات |
ملاحظات |
غيفون هاهاداشا |
216/7 |
المناقشة للإيداع |
22 |
المصادقة وباثر رجعي على 22 وحدة استيطانية تم بناؤها سابقا |
جيفعات زئيف |
220/23 |
مناقشة سريان المفعول |
381 |
وحدات استيطانية غير قائمة، تمت المصادقة على المخطط في الماضي، ولكن كان هناك بعض المشاكل التقنية في المخطط والتي تم معالجتها |
جيفعات زئيف |
220/13/1/1 |
المناقشة للإيداع |
4 |
مخطط لإضافة 4 وحدات استيطانية جديدة لم يصادق عليها |
نيفي دانيال |
402/6 |
مناقشة سريان المفعول |
المصادقة على مدرسة "ياشيف"، وهي مدرسة دينية يطلق عليها اسم "ميكور هايم" |
|
بيت اريه |
202/1/1 |
مناقشة سريان المفعول |
179 |
المصادقة وباثر رجعي على 179 وحدة استيطانية تم بناؤها سابقا |
بيت اريه |
201/3/10 |
مناقشة سريان المفعول |
27 |
3 وحدات استيطانية قائما فعليا، والباقي (24 وحدة) لم يتم بناؤها بعد |
بساغوت |
222/2 |
المناقشة للإيداع |
24 |
المصادقة وباثر رجعي على 24 وحدة استيطانية تم بناؤها سابقا |
معالي ادوميم |
420/1/7/26/1 |
المناقشة للإيداع |
0 |
|
معالي ادوميم |
420/1/7/55 |
المناقشة للإيداع |
0 |
|
معالي ادوميم |
420/1/16/4/1 |
مناقشة سريان المفعول |
112 |
لم يتم بناء هذه الوحدات الاستيطانية بعد. المصادقة على تغيرات تقنية في مخطط البناء |
معالي ادوميم |
420/2/8 |
المناقشة للإيداع |
0 |
|
بيت ايل |
219/12/1 |
مناقشة سريان المفعول |
24 |
بنايات درينوف والتي من المفترض هدمها مع نهاية شهر تموز |
كارني شمرون |
117/17 |
المناقشة للإيداع |
0 |
المصادقة على قطعتين من الارض لأقامة منطقة صناعية |
بيت ايل |
218/18 |
مناقشة سريان المفعول |
296 |
تمت المصادقة على المخطط من ناحية التطوير والبنية التحتية وليس الوحدات الاستيطانية. وهذه الوحدات جزء من اتفاقية السلطات الاسرائيلية مع المستوطنين الاسرائيلية في ما يخص قضية أولباناه |
نيفي يعقوب |
أ/6513 |
36 |
نشر عطاءات |
|
جيفعات زئيف |
|
|
91 |
المصادقة على تسويق الوحدات الاستيطانية |
بسغات زئيف |
|
|
24 |
المصادقة على نشر مخططات البناء |
بسغات زئيف |
|
|
91 |
نشر عطاءات |
راموت |
|
|
300 |
المصادقة على نشر مخطط البناء |
جيلو |
|
|
70 |
المصادقة على نشر مخطط البناء |
هار حوما |
|
|
19 |
المصادقة على نشر مخطط البناء |
شيلو وشيفوت راحيل |
|
|
12 |
المصادقة على بناء وحدات استيطانية جديدة كذلك المصادقة على استئناف البناء |
اعداد: معهد الابحاث التطبيقية – القدس
(أريج)