احمد عوض الشعور وأخيه محمد عوض الشعور ( قطعة زراعية وسهول ومراعي تقدر بنحو 150 دونماً وتحوي بئر مياه جمع وكهف قديم).
خليل عبد القادر أبو قاعود وابن عمه عبد محمد أبو قاعود ( قطعة ارض تقدر بنحو 240 دونم ، عبارة عن أراضي زراعية وسهول ومراعي وتحوي أشجار لوز مثمرة وثلاثة آبار للمياه وكهف النصراني).
حسن سلامة الشعور وأخيه موسى سلامة الشعور ( قطعة زراعية وجبلية تحوي بئر مياه تقدر مساحتها بحوالي 30 دونما).
خليل أبو دهينين ( قطعة تقدر بنحو 10 دونمات).
عائلة الزغارنة ( قطعة مساحتها حوالي 70 دونماً عبارة عن سهل زراعي ومراعي وأراضي جبلية تحوي بئر مياه ، تعود ملكية أراضي عائلة الزغارنة لكل من:
عيد الزغارنة
سالم سلمان الزغارنة .
احمد سليمان أبو مغنم .
إبراهيم سلمان الزغارنة .
محمد سلمان الزغارنة .
قبل إقامة جدار الضم والتوسع في المنطقة كان المستوطنون يقومون بمطاردة رعاة الأغنام الذي يرعون أغنامهم في أراضيهم وإجبارهم على مغادرتها .
في إحدى المرات قام المستوطنون بإطلاق قنابل الصوت وقنابل دخان تجاه الرعاة من أبناء أبو قاعود الأمر الذي أدى الى إصابة احد الأطفال بشظية من إحدى القنابل في عينه.
بعد إقامة المستوطنة قام المستوطنون بوضع كاميرا على الأبراج العالية فوق كهف النصراني بهدف مراقبة الأهالي والسكان في المنطقة الأمر الذي جعل من الأهالي تحت المراقبة على مدار الساعة ، ويفيد سلمان أبو قاعود احد سكان المنطقة ‘ انه في حال التقاط الكاميرا صورة لشخص غريب عن المنطقة أو حتى من سكان المنطقة بالقرب من الجدار فإنهم يستدعون قوات الجيش الى المكان على الفور ويقوموا بالتحقيق مع الأهالي وتفتيش بيوتهم بحثاً عن أي جسم أو شخص غريب مر أو تواجد في المنطقة .
صورة 5: الكاميرا التي نصبها المستوطنون على أبراج المراقبة لمراقبة تحركات الأهالي والتي ينبعث منها الإشعاعات والأضواء
هذه الكاميرات وملاحقة جنود الاحتلال للأهالي حرمتهم من الوصول الى أراضيهم الواقعة الى الغرب من القرية ، والتي تعتبر مصدر رزقهم ومراعي لأغنامهم إذ يعتاش معظم سكان الرماضين على الزراعة وتربية الأغنام .
يفيد سليمان أبو قاعود انه في ساعات الليل تقوم هذه الكاميرات بإطلاق إشعاعات حسب قوله وبعض الأضواء القوية تجاه بيوت السكان الأمر الذي يجعلهم في دائرة الخطر الإشعاعي، حسب قوله، علماً ان بيوت عائلة أبو قاعود تبعد حوالي 400 متر عن جدار العزل الإسرائيلي وعن المستوطنة، حيث يمنع عليهم الوصول إلى أراضيهم المجاورة للجدار، وقد ابلغهم الاحتلال ان عليهم الابتعاد مسافة 150 متراً عن الجدار، حيث توجد أراضيهم الزراعية.
صورة 6: بيوت استيطانية قيد الإنشاء على أراضي الفلسطينيين في مستوطنة سنسانا