• About The Project
  • Palestine in Century
  • Selected Maps
  • Glossary
  • About ARIJ
  • About LRC
  • By Year
    • Case Studies By Year
    • Daily Report By Year
Friday, May 9, 2025
POICA
No Result
View All Result
  • Home
  • Settlements
    • New Israeli Settlements
    • Settlement Expansion
  • Israeli Violations
    • Agriculture
    • Confiscation
    • Demolition
    • Environment
    • Eviction of Palestinians
    • Settlers Attacks
  • Bypass Roads
  • Israeli Plans
  • Segregation
    • Checkpoints
    • Closure
    • Separation Plans
  • Military Orders
  • Reports
    • Daily Report
    • Monthly Report
    • Quarterly Report
  • Home
  • Settlements
    • New Israeli Settlements
    • Settlement Expansion
  • Israeli Violations
    • Agriculture
    • Confiscation
    • Demolition
    • Environment
    • Eviction of Palestinians
    • Settlers Attacks
  • Bypass Roads
  • Israeli Plans
  • Segregation
    • Checkpoints
    • Closure
    • Separation Plans
  • Military Orders
  • Reports
    • Daily Report
    • Monthly Report
    • Quarterly Report
No Result
View All Result
POICA
No Result
View All Result

قرية الجفتلك قرية فوق مخزون ماء تشكو العطش

March 27, 2011
in Israeli Violations
قرية الجفتلك قرية فوق مخزون ماء تشكو العطش

  


الحدث:  تفاقم مشكلة المياه في قرية الجفتلك .

الجهة المعتدية: الاحتلال الإسرائيلي.

الجهة المتضرره: أهالي قرية الجفتلك و قطاع الزراعة في المنطقة.

تاريخ الحدث: شهر آذار 2011.

 

 






 

الانتهاك:

 

 منذ بداية الاحتلال الإسرائيلي للضفة الغربية، و ضع الاحتلال في صلب أجندته السيطرة على المخزون المائي في الحوض الشرقي من الضفة الغربية فعمل على تجفيف معظم الآبار الارتوازية الفلسطينية  المنتشرة في الأغوار الأردنية البالغ عددها قرابة 133 بئر ارتوازي،  وسن من القوانين و التشريعات ما يضمن له السيطرة التامة على مخزون المائي في الضفة و منع الفلسطينيين من التنقيب عن المياه  في حين احتكر الاحتلال لنفسه حق التنقيب عن المياه في الضفة الغربية من خلال شركة ميكروت الإسرائيلية.

 







 

صورة 1+2

 

   يذكر أن قرية الجفتلك ترسخ فوق خزان مائي ضخم إلا أن حال القرية كحال جميع التجمعات البدوية و القرى الفلسطينية في الأغوار الفلسطينية، فالاحتلال يعتبر  منطقة الجفتلك منطقة حدودية لذلك تعمد على تحويلها إلى قرية تفتقد لأبسط مقومات الحياة فيها  فبيوت القرية  و بنية تحتية فيها تعتبر بدائية ، علاوة على أن الاحتلال حولها  من قرية خضراء تعج بالبيارات و المزارع إلى قرية عطشى  معظم أراضيها تصنف  كمناطق عسكرية مغلقة يمنع الدخول إليها .

 

     يشار إلى أن قرية الجفتلك  كانت بمثابة واحة خضراء  تزين الأغوار الفلسطينية، و كانت رافدا من روافد الغذاء و الماء في المنطقة ، بحيث كانت محط جذب المستثمرين في قطاع الزراعة و تربية المواشي، حيث أن كان هناك في السابق ما يزيد عن 2الف نسمة من السكان القادمين من مناطق جنوب الخليل و مناطق قرى الأغوار يفطنون قرية الجفتلك بالإضافة إلى السكان المحلين البالغ عددهن 1600نسمه، فطبيعة المنطقة الدافئة الغورية و خصوبة أراضيها و وفرة المخزون المائي  كانت كافية لجذب هؤلاء السكان للإقامة في الجفتلك و استغلال أراضيها الزراعية و مراعيها التي كانت  تتربع على مساحة 32الف دونم.

 






 

صورة 3

 

 

    أما من الناحية المائية، فكان في السابق قبل الاحتلال الإسرائيلي يوجد ثلاثة عيون  مائية  حيث كانت تلك المياه تجري ابتداء من منطقة واد الفارعة مرورا بقرية عين شبلي، ومن ثم تجاه قرية ‘الجفتلك’، عبر ثلاث قنوات مائية، هي ‘أم حريره الفوقا’ و’أم حريره التحتا’ و’عين قراوة’، ومن ثم تتابع سيرها تجاه نهر الأردن،  بالإضافة إلى وجود  35 بئر ارتوازي تضخ بقوة 140كوب/ ساعة بمعدل يتراوح 4.8مليون م3 سنويا، تنتشر في أنحاء قرية الجفتلك الفلسطينية فكانت تساهم في أعمار المنطقة و تطورها.

 

سياسة الاحتلال المائية في  قرية الجفتلك:

 

   يشار إلى انه منذ مطلع الثمانينات  من القرن الماضي، سعى الاحتلال الإسرائيلي إلى تجفيف الينابيع المائية التي تنتشر و تمر بقرية الجفتلك بالإضافة إلى تجفيف معظم الآبار الارتوازية في القرية  حيث تحول قسم قليل من هذه الآبار إلى أبار ضحلة تحتوي على مياه مالحة لا تصلح للزراعة و ري الأرض العطشى، و ذلك من خلال حفر أبار ارتوازية عبر   شركة ميكروت الإسرائيلية بحيث تكون تلك الآبار بجانب  الآبار الارتوازية الفلسطينية و على عمق اكبر منها و بالتالي يتم من خلال ذلك سرقة المياه الفلسطينية ليتم نقلها بعد ذلك إلى خزان مائي إسرائيلي ضخم يتربع في أعلى جبال الجفتلك ليغذي  بدوره مستوطنتي ‘ مسواه’ و مستوطنة ‘  حمرا’ المقامتان على أراضي قرية الجفتلك.

 

  يذكر أن قلة المياه في قرية الجفتلك نتيجة قلة الأمطار من جهة و ممارسات الاحتلال من جانب أخر، دفعت السكان إلى شراء الماء من قرية فروش بيت دجن و من منطقة الفارعة لسد النقص في المياه لديهم، و هي مكلفة بالنسبة أليهم خصوصا أن الماء يتم نقله عبر جرارات زراعية إلى قرية الجفتلك بكلفة 25شيكل/ للكوب بواقع 100 شيكل لتنك، و هي مكلفة بالنسبة للمزارع الذي أنهكه الفقر و الجوع و بالتالي اثر ذلك على بشكل ملحوظ على قطاع الزراعة في القرية مما أدى إلى تقليص  المساحات الزراعية إلى اقل من 15 ألف دونم، بالإضافة إلى أن هناك هجرة عكسية من قرية الجفتلك إلى القرى و المدن المجاورة.

 

  حتى التنوع الحيوي في قرية الجفتلك أصبح ضحية لممارسات الاحتلال فقلة المياه في الجفتلك و توفر بعض الآبار الارتوازية التي  تضخ المياه المالحة بدل من العذبة  أدى هذا إلى تغير نمط الزراعات فقد كانت في السابق تزرع بالخضروات بمختلف أنواعها إضافة إلى الموز والحمضيات، حيث أن هذه المزروعات تكاد تنعدم من قرية الجفتلك بسبب ملوحة المياه الشحيحة المتبقية في القرية وبسبب عدم قدرة المزارعين على شراء الماء لري مزروعاتهم، ولكن مع مرور الوقت بدأ المزارعون باللجوء إلى زراعة النخيل فهي أكثر أمان واقل تكلفة وتحتاج إلى كمية مياه اقل وتتحمل الظروف الحارة في الغور الفلسطيني. والتمور يمكن تسويقها في السوق المحلي وفي الخارج على عكس الخضروات التي تسوق في السوق المحلي فقط.

 

قرية الجفتلك تفتقد إلى المخطط الهيكلي :

 

   بحسب الاتفاقيات الموقعة تعتبر الأغوار من بينها قرية الجفتلك المصنفة بمجملها ضمن مناطقC   الخاضعة بشكل كامل لسيطرة الاحتلال العسكرية والإدارية. ومع تنكر إسرائيل للاتفاقيات الموقعة بين الجانبين فان قضية الحدود والأغوار لن تبحث إلا في اتفاقيات الحل الدائم التي لا بوادر لوجودها في القريب العاجل، فهذا يعطي الضوء الأخضر للاحتلال لممارسة سياسة التدمير والتخريب وسرقة المياه في ‘الجفتلك’ خاصة وفي مختلف أنحاء الأغوار عامة، فقد تم تحويل أراضي  و بيوت قرية الجفتلك إلى مناطق إطلاق نار و رماية لجيش الاحتلال، أما جبال الجفتلك فقد تحولت إلى معسكرات لتدريب جيش الاحتلال الإسرائيلي، في وضع ينذر بكارثة حقيقية للسكان في المنطقة, فالأرض و الماء ليست فقط هدف للاحتلال بل الإنسان هو أيضا هدف الاحتلال الذين يريد تفريغ منطقة الأغوار من سكانها خدمة للمشروع الصهيوني فيها.

 


 



 

اعداد: مركز أبحاث الاراضي – القدس

 



 

 

 

 

 

Recommended For You

انتهاك للطبيعة والهوية في الأراضي الفلسطينية المحتلة

by arij
March 17, 2025
0
الطرق الالتفافية الاسرائيلية وأثرها على البيئة الفلسطينية

  تُعتبر الأشجار في الأراضي الفلسطينية المحتلة جزءًا لا يتجزأ من المشهد الطبيعي والثقافي والتاريخي للشعب الفلسطيني. فهي ليست مجرد مصدر رزق للعائلات الفلسطينية، بل هي رمز للصمود...

Read moreDetails

هدم المنازل والمنشآت الفلسطينية في الضفة الغربية المحتلة خلال العام 2024

by arij
February 18, 2025
0
هدم المنازل والمنشآت الفلسطينية في الضفة الغربية المحتلة خلال العام 2024

شهد العام 2024 تصاعدا في السياسة الإسرائيلية الممنهجة ضد منازل المواطنين الفلسطينيين والمنشآت بمختلف انواعها (الصناعية والتجارية والصناعية والحيوانية) اذ أن هذه السياسة تُعتبر واحدة من أبرز مظاهر...

Read moreDetails

حرب المستوطنين المفتوحة في العام 2024

by arij
February 13, 2025
0
حرب المستوطنين المفتوحة في العام 2024

تشكل اعتداءات المستوطنين الإسرائيليين المتكررة ضد المواطنين الفلسطينيين وممتلكاتهم في الأراضي الفلسطينية المحتلة، بما في ذلك الثروة الزراعية والحيوانية والأراضي والممتلكات، تهديدًا مباشرًا لاستقرار المجتمع الفلسطيني برمته اذ...

Read moreDetails

A Lost Dream: The Occupation Forces Demolish the Home of Citizen Ahmed Faqha

by arij
January 30, 2025
0
حلم ضائع: الاحتلال الاسرائيلي يهدم منزل المواطن أحمد فقها

  A large force from the Israeli occupation army, accompanied by the "Building and Planning Department" along with bulldozers, stormed the village of Kardala, located in the northeast...

Read moreDetails

حلم ضائع: الاحتلال الاسرائيلي يهدم منزل المواطن أحمد فقها

by arij
January 30, 2025
0
حلم ضائع: الاحتلال الاسرائيلي يهدم منزل المواطن أحمد فقها

الموقع: كردلة الجهة المعتدية: قوات الاحتلال الاسرائيلي الجهة المتضررة: السيد أحمد ناصر فقها الانتهاك: هدم بيت تفاصيل الانتهاك: اقتحمت قوة كبيرة من جيش الاحتلال الإسرائيلي برفقة ما يسمى...

Read moreDetails
Next Post
The Colony of Itamar … Source of Agony and Suffering for Nearby Palestinians

The Colony of Itamar ... Source of Agony and Suffering for Nearby Palestinians

LATEST NEWS

الأراضي الفلسطينية بين الذرائع الأمنية والأطماع الاستيطانية – “الأمن، الآثار، والطبيعة كحجج لاقتلاع الفلسطينيين من أراضيهم”

by arij
April 15, 2025
0

........................................................

الطرق الالتفافية الاسرائيلية وأثرها على البيئة الفلسطينية

انتهاك للطبيعة والهوية في الأراضي الفلسطينية المحتلة

by arij
March 17, 2025
0

........................................................

Israel Advances Settlement Plan on Ancient Olive Groves on lands of Beit Jala city, Violating International Law and depriving Palestinians their lands

إسرائيل تمضي قدمًا في مخطط استيطاني جديد على أراضي مدينة بيت جالا، في انتهاك للقانون الدولي وحرمان الفلسطينيين من أراضيهم

by arij
April 29, 2025
0

........................................................

Israel Advances Settlement Plan on Ancient Olive Groves on lands of Beit Jala city, Violating International Law and depriving Palestinians their lands

Israel Advances Settlement Plan on Ancient Olive Groves on lands of Beit Jala city, Violating International Law and depriving Palestinians their lands

by arij
April 29, 2025
0

........................................................

flag_yellow_lowEU-PfP-Logo

This website has been produced with the assistance of the European Union. The contents of this publication are the sole responsibility of ARIJ & LRC and can in no way be taken to reflect the views of the European Union.

© 2025 Copyright ARIJ . All Rights reserved. .

No Result
View All Result
  • Home
  • Settlements
    • New Israeli Settlements
    • Settlement Expansion
  • Israeli Violations
    • Agriculture
    • Confiscation
    • Demolition
    • Environment
    • Eviction of Palestinians
    • Settlers Attacks
  • Bypass Roads
  • Israeli Plans
  • Segregation
    • Checkpoints
    • Closure
    • Separation Plans
  • Military Orders
  • Reports
    • Daily Report
    • Monthly Report
    • Quarterly Report

© 2025 Copyright ARIJ . All Rights reserved. .