يوسف محمد أحمد نعمان ( أبو عرام)ن حيث كان يسكن هذا المسكن مع أسرته المؤلفة من 8 أفراد.
عبد العزيز محمد احمد نعمان ( أبو عرام)، حيث كان يسكن مع أسرته المؤلفة من 10 أفراد.
إبراهيم محمد احمد أبو عرام، وكان يسكن مع أسرته المكونة من 16 فرداً
صورة 2: مواطنات من عائلة أبو عرام على أنقاض منزل المواطن يوسف محمد احمد نعمان
والي تحول إلى ركام بفعل جرافات الاحتلال الإسرائيلي – قويويس
محمد إبراهيم احمد أبو عرام، رب أسرة مكونة من 8 أفراد.
إبراهيم احمد إسماعيل أبو عرام، ‘ رجل مسن في الثمانينات من العمر يسكن هذا البيت مع زوجته العجوز’.
رياض إبراهيم احمد إسماعيل أبو عرام، رب أسرة مكونة من 5 أفراد.
صورة 4: طفل من عائلة أبو عرام يسكن في مكان غير ملائم … ماذا تبقى له من طفولته بعد ان هدم الاحتلال مسكن عائلته !!؟
وحسب ما أفاد به المواطن رياض لباحث مركز أبحاث الأراضي: ((فقد قامت قوات الاحتلال بإغلاق كهوف هذه المجموعة في العام 2004، كما وهدمت لهم إحدى العرائش في ذلك العام، وبدون أي إخطار مسبق، ويضيف انه في العام 2004 أيضا ولدى غياب رجال العائلة من كبار السن وسفرهم إلى الأردن لحضور زفاف احد أقاربهم، استغل المستوطنون الموقف وقاموا بالهجوم على مغارات هذه المجموعة وإخراج أهلها منها والاستيلاء عليها، حيث اضطرت هذه المجموعة إخراج أهلها منها والاستيلاء عليها، وحل المستوطنون محلهم، حيث سكنت الكهوف بجوارهم ست عوائل من المستوطنين اليهود، وكان لبعضهم أغناماً وأبقاراً ودواجن، وقام بعضهم بعمل بلاط وترتيب مداخل احد الكهوف، ويتذكر رياض احد هؤلاء المستوطنين ويدعى ‘ تمارا’، واستمر هذا الحال مدة عام ونصف، حيث تم توكيل المحامي الإسرائيلي ( شلومو كيلر) وتم الحصول على حكم من المحاكم الإسرائيلية يقضي بإخراج المستوطنين الذي يسكنون كهوف ومغارات هذه العائلات، وقد غادر المستوطنون هذه الكهوف، وعادت العوائل إليها)).
محمود احمد إسماعيل أبو عرام، رب لأسرة مكونة من 2 فرداً.
زياد محمود احمد أبو عرام، رب لأسرة مكونة من 4 أفراد.
مصطفى محمود احمد أبو عرام، رب لأسرة مكونة من 4 أفراد.
جميع هذه المساكن هي عبارة عن حجارة مرصوفة بعضها فوق بعض ومسقوفة بالبلاستيك والخيام، حجارتها متماسكة بالطين، أي لم يظهر وجود الاسمنت في البناء المهدم ولا حتى حديد بناء.
الكهوف والمغارات تكون هي الملجأ للأهالي في الشتاء نظراً لأن ( المساكن المقامة فوق الأرض) لا تحميهم من البرد وتكون عرضة لتساقط الأمطار عليهم، ولا يستطيعون إشعال النار بداخلها للتدفئة شتاءً.
بعد هذا الهدم والتجريف أصبح العراء هو الملجأ لهذه العوائل، حيث شوهدت أغراضهم من فرشات وأدوات طبخ في العراء، ، ولا يعرفون ماذا سيحل بهم في فصل الشتاء.
صورة 8: العراء أصبح ملجأ هذه الأسر الفلسطينية
بعد الهدم أيضاً ونظراً لعدم توفر مأوى آمن لأطفالهم – حسب رأي أهل الخربة – تم ترحيل أطفالهم وإسكانهم عند أقاربهم في قرية الكرمل القريبة ليكونوا أكثر أمناً لقربهم من المدارس.
يفيد أهالي القرية أنهم دائماً عرضة للتنكيل بهم من قبل المستوطنين الذين يأتون كخيالة ومشاة إلى خربتهم ويخبروهم ‘ ان عليهم الرحيل من المنطقة’ وأحياناً يجلسون على آبار المياه لساعات طويلة ويمنعون السكان والأغنام من الوصول للماء بالإضافة إلى قتل أغنامهم بالرصاص، وإطلاق كلاب المستوطنين على الأهالي.
يفيد أهالي القرية أنهم (( لا يستطيعون مغادرة قويويس خوفاً من استيلاء المستوطنين على أراضيهم، فهم بمثابة الحامي لأراضيهم بتواجدهم الدائم بها)).
صورة 9: الخيمة التي نصبتها عائلة أبو عرام … من ماذا ستقيهم هذه الخيمة من حر الصيف أم من برد الشتاء !!!؟
الشرق: نقطة أم الشقحان الاستيطانية.
الغرب: مستوطنة سوسيا والطريق الالتفافي.
الشمال: بلدة يطا وقرية معين.
الجنوب: مستوطنة ‘ أم العرايس’ – كرمئيل.
إعادة أراضيهم التي استولى عليها المستوطنون، وترحيل المستوطنين من كافة أراضي يطا.
تعويض خسائرهم المادية والمعنوية نتيجة تكرار الهدم والاعتداءات والقتل للأغنام وحرق المزروعات …الخ.
تقديم خيام لايواءهم، علماً انه لحين إعداد هذا التقرير لم يتصل بهم الصليب الأحمر ولم يقدم لهم حتى خيمة واحدة لتأويهم.
توفير حظائر لأغنامهم التي أصبحت في الخلاء والعراء.
تقديم أي نوع من الخدمات كالكهرباء وخطوط المياه وخضاضات اللبن ومواد غذائية.
أشجار لزراعتها في الأرض المعتدى عليها بالتجريف وقلع الأشجار.