- الانتهاك: إخطار بإعطاء فرصة إضافية على قرار هدم محطة لتعبئة التمور.
- الموقع: منطقة " دير أبو حجلة" شرق مدينة أريحا.
- تاريخ الانتهاك: 31 أيار 2015م.
- الجهة المعتدية: جيش الاحتلال الاسرائيلي.
- الجهة المتضررة: عدد من العائلات الزراعية المستفيدة من المشروع.
تفاصيل الانتهاك:
سلمت ما تسمى لجنة التنظيم والبناء التابعة للاحتلال الاسرائيلي في صباح يوم الأحد الموافق 31 أيار 2015م محطة لتعبئة التمور بالإضافة الى منزل مجاور في منطقة " دير ابو حجلة" إخطاراً عسكرياً يتضمن إعطاء فرصة نهائية للاعتراض على قرار هدم سابق صادر في السادس عشر من شهر نيسان 2012م. وبحسب الإخطار العسكري الجديد فقد أمهل المتصرفون بالمصنع مدة أقصاها ثلاثة أيام من تاريخ الإخطار العسكري للاعتراض على قرار هدم سابق وصادر من قبل الاحتلال الاسرائيلي.
صورة 1: الاخطار العسكري الذي استهدف محطة تعبئة التمور
الجدول التالي يوضح معلومات حول المنشأة المخطرة في قرية دير أبو حجلة:
المنشأة المخطرة |
المساحة م2 |
طبيعة الانتاج |
الطاقة الانتاجيه |
المساحة م2 |
المالكون |
رقم الاخطار العسكري |
الصوره |
محطة لتعبئة التمور وتغليفه |
500 |
تغليف التمور وتسويقه |
35طن في الشهر خلال الموسم |
500 |
مصعب احمد يوسف ظافر، جمال محمد عقلان ابو جرار، ابراهيم نمر زياد |
301930 |
|
منزل سكني |
100 |
|
|
100 |
يشار الى أن المحطة والمسكن مقام على أراضي وقفية تابعة لوزارة الاوقاف الفلسطينية، حيث تم استئجار الأرض من قبل المتصرفين من وزارة الاوقاف الدينية. فبالنسبة إلى منطقة دير أبو حجلة تحوي 1200 دونماً من أخصب الأراضي الزراعية تعود ملكيتها لوزارة الأوقاف الدينية، حيث جرى تضمين تلك الأراضي لعشرات السنوات لمزارعين فلسطينيين ومستثمرين في قطاع الزراعة الفلسطينية، وكانت تعتبر رافداً اقتصادياً على المنطقة وعلى الكثير من العائلات الزراعية في المنطقة. إلا أنها في الوقت نفسه كانت وما زالت هدفاً للاحتلال الإسرائيلي ولمخططاته التوسعية كباقي أراضي الأغوار المستهدفة تحت حجج واهية هدفها الأساسي سرقة الأرض فقط، وتجريد المزارعين من أبسط حقوقهم.
اعداد: