• About The Project
  • Palestine in Century
  • Selected Maps
  • Glossary
  • About ARIJ
  • About LRC
  • By Year
    • Case Studies By Year
    • Daily Report By Year
Saturday, May 10, 2025
POICA
No Result
View All Result
  • Home
  • Settlements
    • New Israeli Settlements
    • Settlement Expansion
  • Israeli Violations
    • Agriculture
    • Confiscation
    • Demolition
    • Environment
    • Eviction of Palestinians
    • Settlers Attacks
  • Bypass Roads
  • Israeli Plans
  • Segregation
    • Checkpoints
    • Closure
    • Separation Plans
  • Military Orders
  • Reports
    • Daily Report
    • Monthly Report
    • Quarterly Report
  • Home
  • Settlements
    • New Israeli Settlements
    • Settlement Expansion
  • Israeli Violations
    • Agriculture
    • Confiscation
    • Demolition
    • Environment
    • Eviction of Palestinians
    • Settlers Attacks
  • Bypass Roads
  • Israeli Plans
  • Segregation
    • Checkpoints
    • Closure
    • Separation Plans
  • Military Orders
  • Reports
    • Daily Report
    • Monthly Report
    • Quarterly Report
No Result
View All Result
POICA
No Result
View All Result

المستعمرون الاسرائيليون يحولون البيئة إلى مكرهة صحية في قرية جلبون

May 7, 2009
in Environment
المستعمرون الاسرائيليون يحولون البيئة إلى مكرهة صحية في قرية جلبون

 


 



 قرية جلبون تعتبر قصة معاناة قرية فلسطينية منذ النكبة عام 1948 حتى الوقت الحاضر، حيث تجسد القرية حقيقة وواقع  الاحتلال الإسرائيلي للأراضي الفلسطينية وانتهاك حقوق الفلسطينيين بشتى الطرق والوسائل وفي نفس الوقت تعتبر لمدى صمود الإنسان الفلسطيني و تمسكه بحقه وبقائه بأرضه رغم التحديات والتهديدات اليومية من قبل قوات وسلطات الاحتلال الإسرائيلي.

 

تقع قرية جلبون على بعد 12كم  إلى الشرق من مدينة جنين،  حيث يحدها من الشرق والشمال خط الهدنة لعام  1967، حيث كانت مساحة القرية  قبل حرب عام 1948م تصل إلى 33,000 دونماً غير أن سلطات الاحتلال صادرت الآلاف من الدونمات الزراعية من أراضي القرية  خلال هذه الحرب عدا عن الأراضي التي نهبتها عنوةً في المناطق التي كانت تعرف  بالأراضي منزوعة السلاح التي كانت تعتبر منذ قرار وقف إطلاق النار عام 1948 حتى عقد الخمسينات منطقة محايدة تفصل بين الجيوش العربية في الضفة الغربية والعصابات  من الجيش الإسرائيلي في الأراضي المحتلة عام 1948، ليتبقى  من مجمل أراضي القرية  قرابة 7850 دونماً من المساحة الإجمالية من أراضي القرية التي كانت تمتد في الماضي  حتى الحدود الأردنية شرقاً ومدينة بيسان المحتلة عام 1948 شمالاً.

 

يذكر أن القرية تقع في منطقة منخفضة مزروعة بين مجموعة الجبال العالية، ولأن الاحتلال يدرك أهمية القمم والجبال فقد أقام عليها ثلاث مستوطنات في شمال القرية وعلى أراضيها وأراضي قرية فقوعة أقيمت مستوطنة  ‘معالي جلبوع’ وذلك مع بدايات الاحتلال في عقد الخمسينات حيث أقيمت تلك المستوطنة على أراضي القرية المحتلة عام 1948 وهي مستوطنة زراعية تحتوي على عدد كبير من مزارع الأبقار وبالإضافة إلى معسكر لتدريب جيش الاحتلال.

 




 

صورة 1: مستعمرة معالي جلبوع’ المقامة على أراضي فقوعة وجلبون

 

 

وبعد سنوات وفي نهاية عقد السبعينات من القرن الماضي أقام الاحتلال على قمة جبل تقع إلى  الجنوب من القرية مستوطنة  ‘ملك يشوع’، علماً بأن المستوطنة هي مستوطنة سكنية تقع ضمن مناطق حرشية محتلة من القرية في حرب عام 1948م.

 




صورة 2: مستوطنة ‘ ملك يشوع’

 

 

 هذا وفي نهايات القرن الماضي أضاف الاحتلال مستوطنة  ‘ميراف’ شرق القرية وهي مستوطنة زراعية تحتوي على مزارع للثروة الحيوانية والدواجن. وجميع هذه المستوطنات  أقيمت على أراضي المواطنين المحتلة عام 1948. حيث  أصبحت  تلك المستوطنات تحيط بالقرية من ثلاث جهات، ولم تبقى سوى جهة الغرب مفتوحةً أمام القرية وأهلها.

 







صورة 3: مستوطنة ‘ميراف’ المقامة على أراضي جلبون

 

 

تجدر الإشارة، انه في الوقت الذي نهب الاحتلال معظم أراضي جلبون، التي تمتد حتى الحدود الأردنية، فإن الجدار العنصري أكمل خطط الاحتلال بمصادرة ما بقي للقرية من أراضي تقع في الجزء الجنوبي. حيث التف الجدار حول القرية كالأفعى، وأخذ بمساره الاستعماري ما يزيد على ألفي دونماً من أراضي القرية علماً بأن هذا الجدار الفاصل لا يبعد عن بعض المنازل في القرية سوى 4 أمتار فقط، حيث بدأت من هنا معاناة جديدة لأهالي القرية  لا تقل خطورة عن  مصادرة الأراضي الزراعية وهي  التلوث البيئي الناتج عن تلك المستوطنات والتي تضخ مخلفاتها ومياه المجاري الصادرة عنها عبر العبارات المقامة على طول الجدار الفاصل باتجاه القرية من الجهة الشمالية والشرقية، حيث أن هذا التلوث بات يهدد أهالي القرية لما تسبب به من خسائر اقتصادية وأمراض ومشاكل صحية مختلفة والناتجة عن تلك المستوطنات، فطبيعة قرية جلبون الواقعة في منطقة منحدرة تشكل مجرى واد بالنسبة لمستوطنة ‘ميراف’ التي تعتلي المناطق الجبلية المجاورة مما أدى إلى قيام المستوطنين بضخ مياه المجاري بالإضافة إلى مخلفات مزارع الأبقار في المستوطنة إلى داخل القرية مما أدى إلى تلوث وديان القرية مخترقة مقبرة القرية الشرقية والتي تلوثت بفعل تلك المياه وأدى إلى تصدع عدد كبير من القبور فيها والتي هي أيضا لم تسلم من دنس المحتل ثم تستمر تلك المياه العادمة بالجريان مسافة 4كم  مخترقةً بيوت القرية لتصب في سهول القرية الزراعية  الشرقية و تلوث المنطقة بالكامل حيث أن تلك السهول مزروعة بالقمح والخضار الصيفية في المنطقة المعروفة باسم المصرارة، حيث يمتلك عشرات المزارعين أراضي زراعية هناك، مما أدى ذلك إلى فقدان المزارعين عملهم هناك و إلى تلف الكثير من المحاصيل وتحويل المنطقة إلى منطقة منكوبة بفعل تلك الملوثات حيث بات عدد كبير من المواطنين لا يفضلون شراء الخضروات من سهل جلبون لما يشاهدونه أو يسمعون عنه من تلوث هذا السهل الخصيب واثر تلك الملوثات على صحة الإنسان.

 









صورة 4-6: مشاهد من ملوثات المستعمرات الإسرائيلية على أراضي قرية جلبون

 

 

يذكر أن المنطقة الشمالية من القرية ليست بأحسن حال فمستوطنة ‘معالي جلبوع’ تضخ معظم المياه العادمة الصادرة عنها بالإضافة إلى مخلفات مزارع الأبقار عبر العبارات الموجودة على طول الجدار الفاصل في الجهة الشمالية باتجاه القرية مما أدى إلى تلوث المنطقة هناك  وإلى تضرر عدد من المنازل التي تجري المياه العادمة بينها بل مخترقةً بعض المنازل مثل منزل المواطن فخري إبراهيم علي أبو الرب، علماً بأن عدد المنازل المتضررة في تلك المنطقة بلغ 30 منزلاً يقطنها عائلات عديدة، حيث أن تلك المياه تسببت في انتشار الأمراض الجلدية  في المنطقة، بالإضافة إلى انتشار الحشرات و القوارض في المنطقة بشكل كثيف خصوصا في فصل الصيف، بالإضافة إلى أثرها على قطاع الثروة الحيوانية والغطاء النباتي في المنطقة، بالإضافة إلى ذلك فان المخلفات الصناعية الناتجة عن  بعض المصانع  مثل مصنع المخللات الموجودة داخل المستوطنة تساهم بشكل كبير في تلويث المنطقة  وإتلاف  المحاصيل الزراعية فيها حيث أدت هذه المخلفات إلى إحراق هذه المحاصيل وإتلافها بشكل كامل، إضافة إلى أن التربة في المواقع التي تجري فيها المياه تتأثر بشكل واضح، ويتحول لونها ليصبح أسود، ولا تعود صالحة للزراعة’. خصوصاً إذا ما علمنا أن تلك الملوثات تسير مسافة 2كم في أراضي القرية.

 

السيد هشام عبد الله ناجي أبو الرب (49) عاماً، أفاد لباحث مركز أبحاث الأراضي حول معاناته الناجمة عن تدفق مياه المجاري  القادمة من مستوطنة معالي جلبوع  من أمام منزله: ‘ بات الأمر لا يطاق وأصبحت الحياة جحيماً، تحولت منازلنا في الحي إلى سجن كبير بفعل المياه العادمة القادمة من المستوطنة، فالشوارع التي تمر أمام منازلنا أصبحت محظورة ويصعب السير فيها جراء الأوساخ والمخلفات التي تجرها المياه من جهة، والروائح الكريهة التي تنبعث منها، والحشرات والبعوض الذي أصبح ينتشر بكثافة، ويمنعنا من فتح نوافذ المنازل، أو النظر منها إلى الخارج لبشاعة المنظر، حيث أن أبناء أخي هشام أبو الرب قد أصيبوا  بأمراض جلدية ناتجة عن الحشرات التي تملأ المنطقة بسبب تلك الملوثات، حتى النباتات والمحاصيل التي زرعتها قد تلفت بالكامل، وبيوت النحل التي كنت قد وضعتها في المنطقة قد تلفت أيضا وبالتالي فقدت أيضا مصدر دخلي  بسبب تلك الملوثات.

 

وبدوره يعقب السيد فخري إبراهيم علي أبو الرب  ويقول: ‘ و ضعي ليس بأحسن حال عن جيراني فالمياه العادمة الصادرة من مستوطنة ميراف  تمر في منتصف ساحة بيتي  تقسم بيتي إلى قسمين حيث أنني أصبحت بحاجة إلى جسر لكي اعبر عنه داخل منزلي بسبب تلك الملوثات بالإضافة إلى ذلك  فان الحشرات المنتشرة في المكان أدت إلى إصابة قطعان الأغنام التي توجد في مزرعتي المجاورة للمنزل إلى العديد من الأمراض و بت بحاجة إلى تخصيص ميزانية لكي أغطي مصاريف العلاج للأغنام والتي عددها 22 رأس و هذا بدوره اثقل  كاهلي )).

 

 بالإضافة إلى ما تقدم فان الروائح المنبعثة عن مزارع الأبقار الموجودة في المستوطنات المجاورة خصوصاً أثناء هبوب الرياح الشرقية تسبب في نقل الروائح الكريهة إلى داخل القرية مسببةً في تلوث الهواء الجوي أيضا، محولةً بذلك حياة السكان في القرية إلى جحيم لا يطاق. تجدر الإشارة هنا، أن مشاكل التلوث في قرية الجلبون بدأت منذ تاريخ تأسيس تلك المستوطنات التي توجد على القمم الجبلية المحيطة بالقرية، وتفاقمت المشكلة منذ إقامة جدار الفصل والضم العنصري عام 2002م، حيث حاول المجلس القروي إيجاد حل إلى تلك المشكلة من خلال اللجوء إلى القضاء وإلى المنظمات الحقوقية المختلفة، وتلقى العديد من الوعودات لحل المشكلة إلا أن المشكلة ما زالت تراود مكانها على أمل في المستقبل القريب إيجاد حل جذري وسريع لها يضمن لأهالي القرية حقوقهم  ويعالج بعض المشاكل البيئة التي يعانون منها.

 

معلومات عامة عن قرية الجلبون:

 

تقع قرية الجلبون إلى الشمال الشرقي من مدينة جنين على بعد 12كم عن مدينة جنين، حيث أنها تقع في منطقة جبلية ترتفع 300 متر عن سطح البحر، حيث يحيط بها من الجهة الشمالية قرية فقوعة، و قرية المغير من الجهة الجنوبية و أراضي قرية دير أبو ضعيف من الجهة الغربية. يوجد في قرية الجلبون عائلة واحدة وهي عائلة أبو الرب حيث أن 90% من سكان القرية لاجئين من داخل أراضيهم المحتلة عام 1948م  والمجاورة لقرية الجلبون والتي هي بالأصل كانت جزءاً لا يتجزأ من قرية الجلبون قبل الاحتلال الإسرائيلي عام 1948.

 







 

 

 يبلغ عدد سكان قرية الجلبون حسب سجلات الإحصاء المركزي لعام 2006م حوالي 2500 نسمة وعدد البيوت 380 مبنى وعدد الأسر 450 أسرة وتبلغ نسبة العاطلين عن العمل في القرية قرابة 25% من السكان.  تقدر مساحة قرية الجلبون بما فيها الأراضي المصادرة لصالح الجدار العنصري ب   7850 دونماً وتشكل  نسبة الأراضي الزراعية في القرية 92% من المساحة الإجمالية من الأراضي .[1]

 







[1] المصدر: مجلس قروي جلبون / محافظة جنين

 

 

 

 

 



 

اعداد: مركز أبحاث الاراضي – القدس

 



 

 

 

 

 

 

Recommended For You

في اليوم الوطني للبيئة الفلسطينية، كارثة بيئية تفتك بسبل الحياة في قطاع غزة المحاصر نتيجة العدوان الاسرائيلي المستمر

by arij
March 13, 2024
0
في اليوم الوطني للبيئة الفلسطينية، كارثة بيئية تفتك بسبل الحياة في قطاع غزة المحاصر نتيجة العدوان الاسرائيلي المستمر

   في اليوم الوطني للبيئة الفلسطينية والذي  يحتفل به الشعب الفلسطيني في 5 من اذار من كل عام، ما زال قطاع غزة  المحاصر وبعد 151 يوما من الحرب...

Read moreDetails

استمرار الهجمات الإسرائيلية على قطاع غزة يلقي بظلاله على مؤتمر الأمم المتحدة الـ 28 لتغير المناخي

by arij
December 30, 2023
0
استمرار الهجمات الإسرائيلية على قطاع غزة يلقي بظلاله على مؤتمر الأمم المتحدة الـ 28 لتغير المناخي

iew Larger Image يأتي انعقاد مؤتمر الأطراف بشأن المناخ لاتفاقية الأمم المتحدة الــ 28 في دبي (COP28) متزامنا مع العدوان الاسرائيلي الممنهج على قطاع غزة المحاصر، والذي تواجه فيه...

Read moreDetails

A “de facto annexation” of the West Bank’s Nature Reserves

by arij
June 10, 2023
0
A “de facto annexation” of the West Bank’s Nature Reserves

  Enforcing Israeli domestic law on Nature Reserves and Parks in the occupied Palestinian territory   Israel utilizes discriminatory legal mechanisms and legislation to confiscate and annex Palestinian...

Read moreDetails

مستعمرة “شعاري بتكفا” يضخون مياههم العادمة باتجاه مدرسة  ثانوية في بلدة عزون / محافظة قلقيلية

by arij
February 24, 2020
0
Settlers of “Sha’arei Tikva” pump their waste water towards ‘Azzun high school in Qalqilya

  الانتهاك: ضخ مياه عادمة باتجاه المدرسة. الموقع: مدرسة عزون – بيت امين الثانوية / قلقيلية تاريخ الانتهاك: 20/01/2020. الجهة المعتدية: مستعمرة " شعار بتكفا". الجهة المتضررة: طلبة...

Read moreDetails

Settlers of “Sha’arei Tikva” pump their waste water towards ‘Azzun high school in Qalqilya

by arij
February 24, 2020
0
Settlers of “Sha’arei Tikva” pump their waste water towards ‘Azzun high school in Qalqilya

  Violation: Pumping waste water towards a school. Location: ‘Azzun School – Beit Amin high school/ Qalqilya. Date: January 20 /2020. Perpetrators: “Sha’arei Tikva” settlement. Victims: School students....

Read moreDetails
Next Post
Israeli Settlers Pursue Geographical Contiguity between settlements

Israeli Settlers Pursue Geographical Contiguity between settlements

LATEST NEWS

الأراضي الفلسطينية بين الذرائع الأمنية والأطماع الاستيطانية – “الأمن، الآثار، والطبيعة كحجج لاقتلاع الفلسطينيين من أراضيهم”

by arij
April 15, 2025
0

........................................................

الطرق الالتفافية الاسرائيلية وأثرها على البيئة الفلسطينية

انتهاك للطبيعة والهوية في الأراضي الفلسطينية المحتلة

by arij
March 17, 2025
0

........................................................

Israel Advances Settlement Plan on Ancient Olive Groves on lands of Beit Jala city, Violating International Law and depriving Palestinians their lands

إسرائيل تمضي قدمًا في مخطط استيطاني جديد على أراضي مدينة بيت جالا، في انتهاك للقانون الدولي وحرمان الفلسطينيين من أراضيهم

by arij
April 29, 2025
0

........................................................

Israel Advances Settlement Plan on Ancient Olive Groves on lands of Beit Jala city, Violating International Law and depriving Palestinians their lands

Israel Advances Settlement Plan on Ancient Olive Groves on lands of Beit Jala city, Violating International Law and depriving Palestinians their lands

by arij
April 29, 2025
0

........................................................

flag_yellow_lowEU-PfP-Logo

This website has been produced with the assistance of the European Union. The contents of this publication are the sole responsibility of ARIJ & LRC and can in no way be taken to reflect the views of the European Union.

© 2025 Copyright ARIJ . All Rights reserved. .

No Result
View All Result
  • Home
  • Settlements
    • New Israeli Settlements
    • Settlement Expansion
  • Israeli Violations
    • Agriculture
    • Confiscation
    • Demolition
    • Environment
    • Eviction of Palestinians
    • Settlers Attacks
  • Bypass Roads
  • Israeli Plans
  • Segregation
    • Checkpoints
    • Closure
    • Separation Plans
  • Military Orders
  • Reports
    • Daily Report
    • Monthly Report
    • Quarterly Report

© 2025 Copyright ARIJ . All Rights reserved. .