• About The Project
  • Palestine in Century
  • Selected Maps
  • Glossary
  • About ARIJ
  • About LRC
  • By Year
    • Case Studies By Year
    • Daily Report By Year
Friday, May 9, 2025
POICA
No Result
View All Result
  • Home
  • Settlements
    • New Israeli Settlements
    • Settlement Expansion
  • Israeli Violations
    • Agriculture
    • Confiscation
    • Demolition
    • Environment
    • Eviction of Palestinians
    • Settlers Attacks
  • Bypass Roads
  • Israeli Plans
  • Segregation
    • Checkpoints
    • Closure
    • Separation Plans
  • Military Orders
  • Reports
    • Daily Report
    • Monthly Report
    • Quarterly Report
  • Home
  • Settlements
    • New Israeli Settlements
    • Settlement Expansion
  • Israeli Violations
    • Agriculture
    • Confiscation
    • Demolition
    • Environment
    • Eviction of Palestinians
    • Settlers Attacks
  • Bypass Roads
  • Israeli Plans
  • Segregation
    • Checkpoints
    • Closure
    • Separation Plans
  • Military Orders
  • Reports
    • Daily Report
    • Monthly Report
    • Quarterly Report
No Result
View All Result
POICA
No Result
View All Result

كاديما: حصان طروادة الإسرائيلي
أولمرت يرسم رؤية أحادية للحل الدائم و الدولة الفلسطينية

March 16, 2006
in Israeli Violations
كاديما: حصان طروادة الإسرائيلي  أولمرت يرسم رؤية أحادية للحل الدائم و الدولة الفلسطينية

 


 

مع اقتراب موعد الانتخابات الإسرائيلية شرع قائم مقام رئيس الحكومة الإسرائيلي بالوكالة ايهود أولمرت بكشف أوراق حزب كاديما المتصدر للاستطلاعات العامة بالفوز بقيادة الحكومة عن ما يدور خلف الكواليس فيما يتعلق برؤية الحزب في حل الصراع الفلسطيني- الإسرائيلي حيث أشار أولمرت في عدة لقاءات صحفية إسرائيلية إلى برنامج حزبه العازم اللجوء إلى انتهاج الحلول الأحادية الجانب بعيداً عن الشريك الفلسطيني المغيب فيما يتعلق بمصير وجود الاحتلال الإسرائيلي في الضفة الغربية. و على غرار ما تم في قطاع غزة حيث عمدت إسرائيل على فك ارتباطها عن التجمعات الفلسطينية على الصعيد المدني حيث قامت بإخلاء قطاع المستوطنين و قواعد الجيش من داخل قطاع غزة في حين أنها أبقت سيطرتها العسكرية على حدود القطاع, يكشف أولمرت الآن عن نواياه بانتهاج الأسلوب ذاته في الضفة الغربية على غرار رئيسه السابق أريئيل شارون و ذلك تحت ذريعة عدم وجود شريك فلسطيني للتفاوض معه بالإشارة إلى فوز حركة حماس في الانتخابات التشريعية و عزمها تشكيل حكومة فلسطينية, و غير أن الحال لم يكن كذلك حين شرعت إسرائيل بتنفيذ خطة الفصل أحادية الجانب عن قطاع غزة حين كانت حركة فتح صاحبة الأغلبية في المجلس التشريعي السابق و على رأس الحكومة الفلسطينية, إلا أن الحقيقة تشير بأن إسرائيل غير عازمة بالشروع في مفاوضات مع الفلسطينيين حول قضايا الحل النهائي بغض النظر عن الجهة الفلسطينية القابعة في سدة الحكم و من أهم تلك القضايا هي القدس, المستوطنات، الحدود على الأقل من وجهة النظر الإسرائيلية و التي لم تمل أي اهتمام بقضية اللاجئين أو الموارد الطبيعية أو الدولة الفلسطينية.

 

و يشير أولمرت في معرض حديثه عن رؤية كاديما فيما يتعلق بترسيم حدود دولة إسرائيل, باعتماد مسار جدار الفصل العنصري المقام على أراضي الضفة الغربية المحتلة إبان حرب العام 1967 و الذي كان بحسب قول أولمرت سياج أمني إلى أن تقرر ترسيم حدود دولة إسرائيل بهدف الانفصال عن التجمعات السكانية الفلسطينية في الضفة الغربية و ضم التجمعات اليهودية للحفاظ على وجود  دولة إسرائيلية ذات أغلبية يهودية. و هنا تجدر الإشارة بأن ما مساحته 565 كم² (10% من مساحة الضفة الغربية المحتلة) سيكون قد تم ضمها إلى دولة إسرائيل بشكل مباشر حيث سيكون الانتقال للفلسطينيين أصحاب الأراضي الواقعة غرب الجدار عبر البوابات الإسرائيلية بمثابة الانتقال إلى دولة أخرى. أما فيما يتعلق بالقدس فقد أشار اولمرت بكل وضوح بأن مدينة القدس الموحدة أي بشقيها الغربي و الشرقي (مع استثناء بعض الأحياء العربية الفلسطينية) و التي ستكون ضمن نطاق الحكم الإسرائيلي و ذلك بطبيعة الحال ضمن ما يعرف ‘بغلاف القدس’ و الذي سيضم مستوطنة معاليه أدوميم و منطقة التوسع الجديدة الواقعة ما بين المستوطنة و القدس الشرقية و المعروفة باسم (E1) و التي تعهد أولمرت بالشروع بالعمل بها في اقرب فرصة. بالإضافة لذلك أشار أولمرت بأن هناك أمور إستراتيجية لها اعتبارات خاصة فيما يتعلق بالحدود الأمنية لدولة إسرائيل على الجانب الشرقي من الضفة الغربية أي على امتداد الحدود مع دولة الأردن حيث تعتزم إسرائيل الحفاظ على سيطرة أمنية على طول امتداد القطاع الشرقي أي على مساحة تقدر ب 29% (1664 كم²) من مساحة الضفة الغربية.

 

و بناء على ما تقدم أصبحت معالم خطة كاديما شبه واضحة ، فبالإضافة إلى عزم إسرائيل على الاحتفاظ بالتجمعات الإسرائيلية الكبيرة في الضفة الغربية (بما في ذلك القدس الشرقية) ضمن السيطرة الإسرائيلية بتطويقها بالجدار الفاصل و الذي كما أوضح اولمرت قد أنتقل من كونه سياج أمني إلى أداه لترسيخ الحدود الإسرائيلية ، تعتزم إسرائيل القيام بانسحابات أضافية أحادية الجانب من عدد من المستوطنات الإسرائيلية في الضفة الغربية المحتلة، غير أن اولمرت لم يفصح عن مواقع تلك المستوطنات و التي يمكن الاستنتاج بأنها مستوطنات تقع ما بين منطقة الحزام الأمني الشرقي و منطقة جدار العزل غرب الضفة الغربية .

 

تقسيم الضفة إلى كانتونات :

 

هذا و ستقوم إسرائيل ضمن مخططاتها الأحادية الجانب بالاحتفاظ بممرات آمنة تصل ما بين منطقة العزل الغربية و الشرقية و إسرائيل و هنا تجدر الإشارة بأن الممرات المذكورة ستضمن غالبية البؤر الاستيطانية الموجودة في الضفة الغربية ضمن نطاقها.

 

و يوضح السالف مفهوم الرؤية الإسرائيلية للدولة الفلسطينية و التي ستتكون من خمس كانتونات غير متصلة جغرافيا (قطاع غزه، شمال الضفة و تتضمن جنين، نابلس، طولكرم، قلقيلية، وسط الضفة و تتضمن رام لله و أريحا، الوسط وتتضمن محافظة القدس و أخيرا جنوب الضفة و تتضمن محافظتي بيت لحم و الخليل) ، غير أن ذلك ليس أسوأ ما في الأمر حيث ستتقسم كل من تلك الكانتونات الأربعة في الضفة إلى تجمعات جغرافية منفصلة عن بعضها البعض حيث أن الاتصال ما بينها سيكون فقط عبر مناطق مدرجة تحت السيطرة الإسرائيلية و هي ما تعرف بمناطق C ‘ ‘ و التي من الممكن أن تكون إسرائيل قد اعتبرتها مجال التفاوض مع الفلسطينيين في المستقبل و يوضح الجدول التالي توزيع مناطق السيطرة ما بين الفلسطينيين و الإسرائيليين في الضفة الغربية:

 





























الضفة الغربية

المساحة 5661 كم²

100%

التصنيف

 

 

 

 

سيطرة فلسطينية محدودة

2205 كم²

39%

مناطق  أ + ب

مناطق    ‘C’

1085كم²

19%

تحت السيطرة الإسرائيلية و تقع ما بين منطقة الحزام الأمني الشرقي و منطقة العزل الغربية و التي يمكن أن تندرج ضمن مفاوضات مستقبلية.

مناطق تحت السيطرة الإسرائيلية

2371 كم²

42 %

تتضمن منطقة جدار العزل الغربي و منطقة الحزام الأمني الشرقي.

 

 

بالإضافة إلى ذلك ، ما تزال إسرائيل تحتفظ ب 17% (61كم²) من مساحة قطاع غزه و ذلك متمثل بالحزام الأمني الإسرائيلي المنصوب على حدود القطاع الشرقية و منطقة العزل في الشمال.

 

و بناء عليه لم يتبقى للفلسطينيين الكثير لإقامة دولتهم فبحسب الرؤية الإسرائيلية سيحصل الفلسطينيين بعد مفاوضات مضنية على 3591كم² (58%) من مساحة الضفة الغربية و 301كم² (83%) من مساحة قطاع غزه و التي توازي 13% فقط من مساحة  فلسطين التاريخية بخلاف أل 45,5% من مساحة فلسطين التاريخية المنصوص عليها في قرار التقسيم الصادر عن الأمم المتحدة في العام 1947 و بعيدا عن ما تم الاتفاق عليه في أوسلو2 من العام 1995 و الذي يضع 95% من كامل الضفة الغربية و 100% من قطاع غزه تحت السيطرة الفلسطينية. انظر الخارطة

 






 

 


خطوات أحادية الجانب أهذا ما تريده إسرائيل:

 

لطالما سعت إسرائيل لتنفيذ خططها بشكل منفرد عن سريانها في العملية السلمية حيث أنها اعتبرت أن ما تقوم به من تنازلات في الضفة الغربية و قطاع غزه المحتلين هو بمثابة تنازل عن حقوقها الشرعية في فلسطين التاريخية و قد انتهجت إسرائيل بالفعل خطوات أحادية الجانب منذ بدء العملية السلمية مع الفلسطينيين في العام 1993 حيث عمدت إلى إحداث تغييرات جغرافية على ارض الواقع خلافا لما تم الاتفاق عليه و ذلك بأن لا يقوم أي من الطرفيين الإسرائيلي و الفلسطيني بأتخاد أية خطوات من شأنها إحداث أي تغيير عن قضايا الحل الدائم ( القدس، المستوطنات، الحدود، المياه ، اللآجئيين) و هو تماما كل ما قامت به إسرائيل حيث استمرت بالبناء الاستيطاني في الضفة الغربية و القدس و تعمد إلى فرض حدود سياسية من خلال جدار الفصل باقتطاع مساحات شاسعة من أراضي الفلسطينيين و ضم مصادر المياه الجوفية في الضفة الغربية لتكون تحت سيطرتها ، هذا بالإضافة إلى نبذ حق اللآجئيين بالعودة إلى ديارهم. أما في ما يتعلق بانسحابها الأحادي الجانب من مستوطنات غزه فقد عمدت إسرائيل إلى سلوك هذا النهج لتماثله بانسحابها من مستوطنات عشوائية غير ذات أهمية في الضفة الغربية تستطيع من خلالها تنفيذ خطتها الإستراتيجية بضم التجمعات الاستيطانية الكبيرة تحت سيطرتها ضمن جدار الفصل العنصري، يكون في الوقت ذاته تحت رضى دولي عن ما تقوم به إسرائيل من انسحابات حتى لو كانت أحادية الجانب.

 

توسع مستوطنات, بؤر استيطانية جديدة و لآلاف الوحدات السكنية

 

شهد العام 2005 على غرار الأعوام السابقة حركة استيطانية توسعية في كافة محافظات الضفة الغربية غير أن طبيعة هذه التوسعات كانت قد أخذت منحنى مختلف عن سابقاتها حيث تميزت بتركيزها على زيادة في عدد بناء الوحدات السكنية في المستوطنات الواقعة غرب جدار الفصل و التي بلغت 3550 وحدة سكنية من ما مجموعه 4000, أي ما نسبته 89% من ما تم بناءه في قطاع المستوطنات في الضفة الغربية خلال العام 2005. الأمر الذي يؤكد عزم الحكومة الإسرائيلية السابقة بقيادة أرئيل شارون على تثبيت وجود المستوطنات الإسرائيلية الواقعة غرب الجدار كأمر واقع ضمن حدود الدولة الإسرائيلية المزمع ترسيمها. و يشار هنا إلى أن واقع البناء في المستوطنات الواقعة شرق الجدار- و التي صرح أولمرت بأنها ستندرج ضمن خطة إخلاء بالاتفاق مع مجلس المستوطنات الإسرائيلي-, تأتي بهدف استخدامها كورقة مساومة من أجل الحصول على تعويضات للمستوطنين على غرار ما حدث في قطاع غزة.

 

و تجدر الإشارة هنا بأن أولمرت لم يصرح ما إذا كان الإخلاء من مواقع المستوطنات سيكون بهدف تسليمها للفلسطينيين أو للجيش الإسرائيلي حيث أن الانفصال الأحادي الجانب يشير إلى إخلاء لقطاعات المستوطنين و ليس تسليم مناطق المستوطنات للفلسطينيين و ذلك بهدف المساومة عليها في وقت لاحق كورقة ضغط على الفلسطينيين. و تعزز نوعية التوسعات الاستيطانية للمناطق العمرانية في المستوطنات خلال العام 2005 نظرية سعي إسرائيل للضغط على الفلسطينيين للحصول على تنازلات في قضايا أخرى, حيث تبين بأن معظم التوسعات التي تمت في مناطق المستوطنات و البالغة 939 دونم قد تمت في مستوطنات واقعة شرق الجدار (639 دونم) 68% و هي المرشحة للإخلاء بحسب تصريحات أولمرت, بيد أن توسعها يشكل ورقة ضغط أكبر على الفلسطينيين. أما فيما يتعلق بالبؤر الاستيطانية فقد أكدت وحدة المعلومات الجغرافية في معهد الأبحاث التطبيقية_ أريج بأن المستوطنين قد أنشئوا خلال العام 2005 سبعة بؤر استيطانية جديدة على أراضي الضفة الغربية تركزت في المناطق القريبة من مستوطنات واقعة شرق الجدار و هي أيضاً مستوطنات معدة للإخلاء ضمن الخطة الإسرائيلية للانفصال الأحادي الجانب.   

 

أولمرت يسقط خطة الطريق

 

هذا و أعرب مرشح حزب كاديما لرئاسة الوزراء أولمرت بأن خطة الطريق قد انتقلت من وضعية السبات إلى حالة الجمود إبان فوز حركة حماس في الانتخابات التشريعية الفلسطينية مشيراً بأن ذلك قد سنح المجال أمام إسرائيل لاغتنام فرصة فرض الحل الأحادي الجانب بضم المستوطنات و ترسيم حدود إسرائيل بتوافق دولي إلا في حالة رجوع حماس عن مواقفها اتجاه إسرائيل و القبول بشروط الأخيرة للتفاوض و منها نزع السلاح, الاعتراف بدولة إسرائيل و الموافقة على كافة الاتفاقات السابقة و هو أمر مستبعد, خاصة و أن إسرائيل تعمد بشكل يومي إلى قطع كافة السبل في أحادث تقدم في عملية إعادة تفعيل أي من قنوات الاتصال بمواصلة انتهاجها لأساليب الاغتيالات و المصادرة و الحصار و الاعتقال و الهدم و بناء جدار الفصل العنصري.

 

 

 



اعداد: معهد الابحاث التطبيقية – القدس
(أريج)




 

 

Recommended For You

انتهاك للطبيعة والهوية في الأراضي الفلسطينية المحتلة

by arij
March 17, 2025
0
الطرق الالتفافية الاسرائيلية وأثرها على البيئة الفلسطينية

  تُعتبر الأشجار في الأراضي الفلسطينية المحتلة جزءًا لا يتجزأ من المشهد الطبيعي والثقافي والتاريخي للشعب الفلسطيني. فهي ليست مجرد مصدر رزق للعائلات الفلسطينية، بل هي رمز للصمود...

Read moreDetails

هدم المنازل والمنشآت الفلسطينية في الضفة الغربية المحتلة خلال العام 2024

by arij
February 18, 2025
0
هدم المنازل والمنشآت الفلسطينية في الضفة الغربية المحتلة خلال العام 2024

شهد العام 2024 تصاعدا في السياسة الإسرائيلية الممنهجة ضد منازل المواطنين الفلسطينيين والمنشآت بمختلف انواعها (الصناعية والتجارية والصناعية والحيوانية) اذ أن هذه السياسة تُعتبر واحدة من أبرز مظاهر...

Read moreDetails

حرب المستوطنين المفتوحة في العام 2024

by arij
February 13, 2025
0
حرب المستوطنين المفتوحة في العام 2024

تشكل اعتداءات المستوطنين الإسرائيليين المتكررة ضد المواطنين الفلسطينيين وممتلكاتهم في الأراضي الفلسطينية المحتلة، بما في ذلك الثروة الزراعية والحيوانية والأراضي والممتلكات، تهديدًا مباشرًا لاستقرار المجتمع الفلسطيني برمته اذ...

Read moreDetails

A Lost Dream: The Occupation Forces Demolish the Home of Citizen Ahmed Faqha

by arij
January 30, 2025
0
حلم ضائع: الاحتلال الاسرائيلي يهدم منزل المواطن أحمد فقها

  A large force from the Israeli occupation army, accompanied by the "Building and Planning Department" along with bulldozers, stormed the village of Kardala, located in the northeast...

Read moreDetails

حلم ضائع: الاحتلال الاسرائيلي يهدم منزل المواطن أحمد فقها

by arij
January 30, 2025
0
حلم ضائع: الاحتلال الاسرائيلي يهدم منزل المواطن أحمد فقها

الموقع: كردلة الجهة المعتدية: قوات الاحتلال الاسرائيلي الجهة المتضررة: السيد أحمد ناصر فقها الانتهاك: هدم بيت تفاصيل الانتهاك: اقتحمت قوة كبيرة من جيش الاحتلال الإسرائيلي برفقة ما يسمى...

Read moreDetails
Next Post
The Israeli occupation starts to build the Segregation Wall around the settlement of Enav

The Israeli occupation starts to build the Segregation Wall around the settlement of Enav

LATEST NEWS

الأراضي الفلسطينية بين الذرائع الأمنية والأطماع الاستيطانية – “الأمن، الآثار، والطبيعة كحجج لاقتلاع الفلسطينيين من أراضيهم”

by arij
April 15, 2025
0

........................................................

الطرق الالتفافية الاسرائيلية وأثرها على البيئة الفلسطينية

انتهاك للطبيعة والهوية في الأراضي الفلسطينية المحتلة

by arij
March 17, 2025
0

........................................................

Israel Advances Settlement Plan on Ancient Olive Groves on lands of Beit Jala city, Violating International Law and depriving Palestinians their lands

إسرائيل تمضي قدمًا في مخطط استيطاني جديد على أراضي مدينة بيت جالا، في انتهاك للقانون الدولي وحرمان الفلسطينيين من أراضيهم

by arij
April 29, 2025
0

........................................................

Israel Advances Settlement Plan on Ancient Olive Groves on lands of Beit Jala city, Violating International Law and depriving Palestinians their lands

Israel Advances Settlement Plan on Ancient Olive Groves on lands of Beit Jala city, Violating International Law and depriving Palestinians their lands

by arij
April 29, 2025
0

........................................................

flag_yellow_lowEU-PfP-Logo

This website has been produced with the assistance of the European Union. The contents of this publication are the sole responsibility of ARIJ & LRC and can in no way be taken to reflect the views of the European Union.

© 2025 Copyright ARIJ . All Rights reserved. .

No Result
View All Result
  • Home
  • Settlements
    • New Israeli Settlements
    • Settlement Expansion
  • Israeli Violations
    • Agriculture
    • Confiscation
    • Demolition
    • Environment
    • Eviction of Palestinians
    • Settlers Attacks
  • Bypass Roads
  • Israeli Plans
  • Segregation
    • Checkpoints
    • Closure
    • Separation Plans
  • Military Orders
  • Reports
    • Daily Report
    • Monthly Report
    • Quarterly Report

© 2025 Copyright ARIJ . All Rights reserved. .