تهديد عدداً من المنشآت بالهدم في محافظة القدس ” بلدية الاحتلال تهدد بهدم سكن عائلة الرازم في وادي ياصول “

تهديد عدداً من المنشآت بالهدم في محافظة القدس  ” بلدية الاحتلال تهدد بهدم سكن عائلة الرازم في وادي ياصول “
سكنت عائلة المواطن وائل كاظم كامل الرازم المكونة من 8 أنفار 6 منهم أطفال مسكناً لها وعلى ارض تمتلكها بالشراء في 22 تشرين أول 2010، بمسطح 100م2 ويحتوي على 3 غرف والمنافع – الحمام والمطبخ. وأفاد الرازم لمراقب حقوق الإنسان والسكن في مركز أبحاث الأراضي:

 

في ذات اليوم الذي سكنّا فيه مسكننا في 22 تشرين ثاني 2010 حضر موظف البلدية اليهودية وسلمنا تبليغاً بالذهاب إلى البلدية، وهناك تحدد يوم 24 كانون ثاني 2011 موعداً للجلسة للنظر في قضية بيتنا، ثم تأجل الموعد إلى 26 شباط 2011 تأجل أيضاً إلى 15 آذار 2011 تأجل بسبب موت القاضي – منتحراً- إلى 19 حزيران 2011، لكننا فوجئنا وفوجئ المحامي وكيلنا في 17 حزيران 2011 حيث ابلغنا المحامي قائلاُ: ( بأن قرار هدم أصدرته محكمة البلدية وبأنها ألغت جلسة المحكمة المقرر عقدها في 19 حزيران 2011، وجعلت 17 تموز 2011 موعداً أخيراً لتنفيذ قرار الهدم الإداري الذي أقرته في 25 كانون ثاني 2011  وخلال 24 ساعة في حينه.

 








 

الاحتلال الإسرائيلي يصر على هدم المرحاض الوحيد في مدرسة النبي صموئيل:

 

الحكم العسكري – الإدارة المدنية – في بيت ايل يشترط السماح بنصب خيمة تبرعت بها دولة أوروبية إضافة للغرفة المدرسية الوحيدة في النبي صموئيل بإزالة حمام – مرحاض- المدرسة بذريعة انه أقيم حديثاً وبدون رخصة بناء، ليس مهماً لدى سلطات الاحتلال أن تكون ‘ المدرسة’ بدون منافع – مرحاض- ولسنوات طويلة، بل المهم لدى الاحتلال أن المرحاض أقيم بعد عشرات السنين من الاحتلال بدون ترخيص. النبي صموئيل قرية فلسطينية تقع شمال غرب القدس على مرتفع يعلو 885 متراً وعلى بعد 8كم منها، ومساحة أرضها 3500 دونماً زراعية وعدد سكانها 200 نسمة وإضعافهم خارج القرية وفي الأردن.

 

احتلت إسرائيل قرية النبي صموئيل في 6 أيار 1967، وقامت فيها جريمة مروعة بهدم بيوت القرية وتشريد أهلها منها في 23 آذار 1970. يقع قبر صموئيل في مغارة أسفل المسجد، وضمن سياسة تهويد القرية بهدم بيوتها وتشريد أهلها، جرى الاستيلاء على أكثر من نصف المسجد وتحويله إلى كنيس قسم للنساء وآخر للرجال، وقام الاحتلال بإغلاق الباب المؤدي إلى المئذنة حيث غالباً يمنع الآذان الذي يتم من سماعة فردية وفقط لصلاة الظهر والعصر. تعيش القرية في معزل عسكري تحت وطأة التطهير العرقي والتهويد للقرية، ومنع بناء ولو غرفة مرحاض 1×1 متر سواء للبيت أو للمدرسة،  وتنعدم فرص الدخل كل ذلك من أجل الترانسفير ‘ الذاتي’ تتعرض  قرية النبي صموئيل إلى  مجزرة تهجير مروعة تتم وتستمر وسط النهار لكن التعتيم والطمس لمحو أي اثر للقرية جارٍ بدون توقف.

 








 



 

مستعمرون استيطانيون في مستعمرة ‘ معليه زيتيم’ يحرضون ضد مسجد محمد الفاتح:

 

تحرض الجماعات العنصرية في مستعمرة ‘ معليه زيتيم’ على أراضي رأس العمود في سلوان ضد مسجد محمد الفاتح، المسجد الوحيد في الحي الذي يزيد سكانه على 15,000 نسمة وعلى ارض سلوان بذريعة البناء غير المرخص، ويقوم عضو مجلس بلدية القدس المحتلة والذي يسكن في المستعمرة من حين إلى آخر بحركات استفزازية مثل تصوير المسجد وتصوير المصلين ونشر تحريضي ضد المسجد في الصحف العبرية وعبر الموجات الاذاعية للمستعمرين اليهود وتحظى مستعمرة ‘ معليه زيتيم’ التي احتفلت في الأسبوع الأخير من شهر حزيران بتدشين – إسكان- 60 عائلة يهودية فيها بدعم وحماية بلدية وداخلية قوات الاحتلال في القدس، ومنذ 19 آذار 2003 تستخدم المولدات الكهربائية الممنوعة حسب قوانين البلدية لما تسببه من تلوث للبيئة وازعاج للسكان، فلم تتدخل بلدية الاحتلال ولم تمنع ذلك، لأنها اعتادت أن لا ترى ولا تسمع خروقات كهذه طالما الجاني يهودياً.

 






 



 

 

Categories: Demolition